أمن أي من شهر بها كثر معاملوه فاستغنى.
مأمورة في سك. الإماق في صب. ويؤتمن الخائن في تح. تقع الأمنة في هر. لا يأتمر رشدا في هي. بإمرة في ضر. يوم أمار في حص. في تامورته في حب. أم القرى في بك. وأمر العامة في خص. أمة في رب. أمير أو مأمور في قص. وأمينا في خى.
الهمزة مع النون أنى النبي صلى الله عليه وسلم إن رجلا جاء يوم الجمعة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب، فجعل يتخطى رقاب الناس حتى صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم فلما فرغ من صلاته قال أما جمعت يا فلان؟
فقال يا رسول الله أما رأيتني جمعت معك؟ فقال أني رأيتك آنيت وآذيت.
أي أخرت المجئ، قال الحطيئة وآنيت العشاء إلى سهيل أو الشعرى فطال بي الأناء وهو التأني.
حكم جعل في مثل هذا الموضع حكم كاد في اقتضائه اسما وخبرا وهو فعل مضارع في تأويل اسم فاعل. وبينهما من طريق المعنى مسافة قصيرة وهي أن كاد لمقاربة الفعل ومشارفته، وجعل لابتدائه والخوض فيه.
التجميع إتيان الجمعة وأداء ما عليه فيها.
والمعنى أنه جعل تجميعه في فقد الفضيلة لإيذائه الناس بالتخطي وتأخيره المجئ كلا تجميع، ونظيرة لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد.
آنك من استمع إلى حديث قوم وهم له كارهون صب في أذنيه الآنك يوم القيامة.
وروى ملأ الله مسامعه من البرم وروى ملأ الله سمعه من البرم.
الأنك الأسرب أعجمية.
ومنه حديثه من جلس إلى قينة ليستمع منه صب في أذنيه الآنك يوم القيامة.
البرم والبيرم الكحل المذاب