كبروا: أي اجعلوا متكلمكم رجلا كبيرا مسنا.
حوج قتادة رحمه الله أن تسجد بالآخرة منهما أحرى ألا يكون في نفسك حوجاء.
هي الريبة التي يحتاج إلى إزالتها. يقال: ما في صدري حوجاء ولا لوجاء. قال قيس بن رفاعة:
من كان في نفسه حوجاء يطلبها عندي فإني له رهن بإصحار أقيم نخوته إن كان ذا عوج كما يقوم قدح النبعة الباري يريد من كان له ريبة في أمرى يطلب عندي إزالتها فأنا مزيلها.
والمعنى: إن موضع السجود من حم السجدة مختلف فيه، فعند بعضهم هو في الآية الأولى عند قوله تعالى: واسجدوا لله الذي خلقهن. وعند آخرين في الآية الأخرى عند قوله تعالى: وهم لا يسأمون. فاختار السجود عن الأخرى لأنه إن كانت السجدة عند الأولى لم يضره ان يسجدها عند الأخرى، وإن كانت عند الأخرى فسجدها عند الأولى قدم السجود قبل الآية.
أن تسجد: في موضع المبتدأ وأحرى خبره.
الحور في وع. يتخولهم في خو. الحائمة في ضح. يحوزها في حش.
الحوأب في دب. نستحيل الجهام في صب. انحاز في هت. بالحومانة في عب.
إلى حواء في فر. الحوري في نص. حوشى الكلام في عظ. بحور في صه. لا يحور فيكم في ثب. يحوف في ذف. بمحول في قص. بخفة الحاذ في أب.
حولاء في حد. أحوى في سف. فلم يجره في رج.
أحالوا عليه في رح. تحولت في زو. المستحيلة في ور.
الحاء مع الياء حيش النبي صلى الله عليه وآله وسلم إن قوما أسلموا على عهده، فقدموا بلحم إلى المدينة، فتحيشت أنفس أصحابه وقالوا: لعلهم لم يسموا، فسألوه، فقال: سموا أنتم وكلوا. وروى: فتجيشت.
هما تفعل من حاش يحيش: إذا فزع ونفر، ومن جاشت نفسه: إذا دارت للغثيان.