قيل هي السكين، وأكلها اللحم قطعها له، ومثلها العصا المحددة أو غيرها.
وقيل هي النار، ومثلها السياط لإحراقها الجلد.
الله أصله أبا الله، فأضمر الباء، ولا تضمر في الغالب إلا مع الاستفهام.
يرى يظن.
في الحديث لعن آكل الربا ومؤكله.
أي معطيه.
لا تشربوا إلا من ذي إكاء.
أي من سقاء له إكاء، وهو الوكاء.
الأكولة في غذ. الأكرة في زق. المأكمة في زو. أكلها في زف. أكلة أو أكلتين في (شف). مأكول في (هب).
الهمزة مع اللام أل النبي صلى الله عليه وسلم عجب ربكم من ألكم وقنوطكم وسرعة إجابته إياكم.
وروى من أزلكم.
الأل والألل والأليل الأنين ورفع الصوت بالبكاء.
والمعنى أن أفراطكم في الجؤار والنحيب، فعل القانطين من رحمة الله، ومستغرب مع ما ترون من آثار الرأفة عليكم، ووشك الاستجابة لأدعيتكم.
والأزل شدة اليأس.
ويل للمتألين من أمتي.
قيل هم الذين يحلفون بالله متحكمين عليه فيقولون والله إن فلانا في الجنة وإن فلانا في النار.
ومنه حديث ابن مسعود إن أبا جهل قال له يا بن مسعود لأقتلنك. فقال من يتأل على الله يكذبه. والله لقد رأيت في النوم أني أخذت حدجة حنظل فوضعتها بين كتفيك،