الباء مع الغين [بغش]: النبي صلى الله عليه وآله وسلم كانوا معه في سفر، فأصابهم بغيش فنادى مناديه: من شاء أن يصلي في رحله فليفعل.
تصغير بغش، تصغير بغش، وهو المطر الخفيف، وقد بغشت المساء الأرض تبغشها. قال رؤبة:
* سيدا كسيد الردهة المبغوش (1) * [بغاء]: أبو بكر الصديق رضي الله عنه خرج في بغاء إبل، فدخل عند الظهيرة على امرأة يقال لها حبة، فسقته ضيحة حامضة.
أخرج بغاء الشئ على زنة الأدواء كالعطاس والنحاز تشبيها لشغل قلب الطالب بالداء، وبغاء المرأة على زنة العيوب كالشراد والحران لأنه عيب فاحش.
الضحية: من الضيح، وهو اللبن المرقق، كالشحمة من الشحم، الشهدة من الشهد، وهي الشئ اليسير منه.
[بغثر]: أبو هريرة رضي الله عنه إذا رأيتك يا رسول الله قرت عيني، وإذا لم أرك تبغثرت نفسي.
التغثر: خبث النفس من غثيان وسوء ظن وغير ذلك، والمراد هاهنا خبثها للوحشة يفقد المشاهدة.
باغ وهاد في (كر). بغيانا في (ان) بغوتها في (صح). ابغني في (غف). لا ينبغي له أن ينام في (قس). باعوثا في (قل). البغايا في (أب). أبغيها الطعام في (دى).
الباء مع القاف [بقي]: النبي صلى لله عليه وآله وسلم - تبقه وتوقه.