كما أسأله تعالى أن يأخذ بعضد سيدنا الصفائي الخوانساري الذي وضع مكتبته الثمينة في متناول المعنيين بالتراث الإسلامي.
وأطلب إليه عز وجل أن يوفق الشاب الفاضل السيد الرجائي في إحياء ثرواتنا العلمية المحتاجة إلى بذل الهمم العالية والتفاني في العمل الجاد لإخراجها إلى عالم النور.
اللهم وفق المشتغلين بالعلم والعمل الصالح، واجعلنا من الذين يقتفون آثارهم ويهتدون بأنوارهم ويسيرون على خطاهم.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
قم: 20 شعبان المعظم 1405 ه السيد أحمد الحسيني