والشرط الأول (4) قد ذكره هنا في أول الكتاب (5).
والثاني يلزم من جعلها (6) شروط الاحياء مضافا إلى ما سيأتي من قوله: والمرجع في الاحياء إلى العرف (7) الخ.
____________________
الاحياء يتحقق بحصول ذلك.
أما مجرد الايجاد من غير تحقق الوجود فلا يفيد الاحياء.
(1) بالنصب عطفا على مدخول (وجعل منها) أي وجعل (المصنف) من تلك الشروط التسعة. قصد التملك.
وهذا هو الشرط الثالث من الشرائط الثلاثة الزائدة على الست المذكورة في الكتاب.
(2) كما لو أحيى إحياء تاما. ولكن بقصد ولده، أو أخيه مثلا.
(3) بأن كان عابثا بذلك الاحياء.
(4) وهو (إذن الإمام) عليه السلام مع حضوره.
(5) عند قول (المصنف): (وإلا افتقر إلى إذنه) أي وإن كان (الإمام) عليه السلام حاضرا احتاج الاحياء إلى إذنه.
(6) وهو (وجود ما يخرجها عن الموات). فهذا الشرط يستفاد من قول (المصنف): (وشروط الاحياء ستة). فإن من لوازم الاحياء إيجاد ما يصدق معه الاحياء.
ومرجع الضمير في (من جعلها) (الشروط الستة المذكورة في الكتاب).
(7) فالعرف يرى أن الاحياء بإيجاد شئ في الأرض يخرجها عن الموات وحاصل
أما مجرد الايجاد من غير تحقق الوجود فلا يفيد الاحياء.
(1) بالنصب عطفا على مدخول (وجعل منها) أي وجعل (المصنف) من تلك الشروط التسعة. قصد التملك.
وهذا هو الشرط الثالث من الشرائط الثلاثة الزائدة على الست المذكورة في الكتاب.
(2) كما لو أحيى إحياء تاما. ولكن بقصد ولده، أو أخيه مثلا.
(3) بأن كان عابثا بذلك الاحياء.
(4) وهو (إذن الإمام) عليه السلام مع حضوره.
(5) عند قول (المصنف): (وإلا افتقر إلى إذنه) أي وإن كان (الإمام) عليه السلام حاضرا احتاج الاحياء إلى إذنه.
(6) وهو (وجود ما يخرجها عن الموات). فهذا الشرط يستفاد من قول (المصنف): (وشروط الاحياء ستة). فإن من لوازم الاحياء إيجاد ما يصدق معه الاحياء.
ومرجع الضمير في (من جعلها) (الشروط الستة المذكورة في الكتاب).
(7) فالعرف يرى أن الاحياء بإيجاد شئ في الأرض يخرجها عن الموات وحاصل