(و) على التحريم (لو أخذه حفظه لربه (9)، وإن تلف بغير تفريط لم يضمن)، لأنه يصير بعد الأخذ أمانة شرعية.
____________________
(1) العنكبوت: الآية 67.
(2) (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب اللقطة ص 333 الباب 17 الحديث 1 - 2.
(3) قليلا كان المال أم كثيرا.
(4) (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب اللقطة ص 330 الباب 1 الحديث 3.
(5) قليلا كان المال أم كثيرا.
(6) المشار إليها في الهامش رقم 1. حيث إنها لا تدل على التحريم.
(7) المشار إليه في الهامش رقم 4. حيث إن بعض الرواة لم يذكر اسمه في السند وعبر عنه ب (بعض أصحابنا).
(8) أي الكراهة.
(9) أي لصاحبه ومالكه، لأن الرب بمعنى المالك والصاحب كما في قول (عبد المطلب) سلام الله عليه (أنا رب الإبل وللبيت رب يحميه) في جواب (إبرهة) ملك الحبشة لما سأله: ما تريد.
وهذا من كراماته عليه السلام حيث أخبر بما سيكون ووقع كما أخبر.
(2) (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب اللقطة ص 333 الباب 17 الحديث 1 - 2.
(3) قليلا كان المال أم كثيرا.
(4) (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب اللقطة ص 330 الباب 1 الحديث 3.
(5) قليلا كان المال أم كثيرا.
(6) المشار إليها في الهامش رقم 1. حيث إنها لا تدل على التحريم.
(7) المشار إليه في الهامش رقم 4. حيث إن بعض الرواة لم يذكر اسمه في السند وعبر عنه ب (بعض أصحابنا).
(8) أي الكراهة.
(9) أي لصاحبه ومالكه، لأن الرب بمعنى المالك والصاحب كما في قول (عبد المطلب) سلام الله عليه (أنا رب الإبل وللبيت رب يحميه) في جواب (إبرهة) ملك الحبشة لما سأله: ما تريد.
وهذا من كراماته عليه السلام حيث أخبر بما سيكون ووقع كما أخبر.