(ولو غصب شاة فأطعمها (7) المالك جاهلا) بكونها شاته (ضمنها الغاصب) له، لضعف المباشر (8) بالغرور فيرجع على السبب (9) وتسليطه (10)
____________________
(1) أي عن قيمة الصبغ والثوب من غير نقصان في القيمة السوقية. فالزائد بينهما بنسبة المالين.
(2) بأن نقصت قيمة الصبغ، وزادت قيمة الثوب، أو بالعكس بأن نقصت قيمة الثوب، وزادت قيمة الصبغ.
(3) أي يأخذ كل واحد منهما ما يستحقه بحسب القيمة السوقية.
(4) أي لأجل نقصان القيمة السوقية وإن كان الغاصب ضامنا لو نقصت قيمة الثوب بغير النقصان السوقي. وهو المعبر عنه بالنقص الخارجي.
(5) أي وأما نقصان القيمة في الصبغ فلا يضمنه المالك مطلقا، سواء كان النقص نقصا سوقيا أم خارجيا.
(6) بأن ارتفعت قيمة الصبغ وانخفضت قيمة الثوب.
فلصاحب الثوب قيمته المنخفضة، ولصاحب الصبغ قيمته المرتفعة.
(7) مرجع الضمير (الشاة). والفاعل في أطعم (الغاصب) والمالك منصوب أي ذبح الغاصب الشاة وأطعمها مالكها.
(8) وهو المالك.
(9) وهو الغاصب.
(10) بالرفع مبتداء خبره (لا يوجب) فهو دفع وهم حاصل الوهم:
(2) بأن نقصت قيمة الصبغ، وزادت قيمة الثوب، أو بالعكس بأن نقصت قيمة الثوب، وزادت قيمة الصبغ.
(3) أي يأخذ كل واحد منهما ما يستحقه بحسب القيمة السوقية.
(4) أي لأجل نقصان القيمة السوقية وإن كان الغاصب ضامنا لو نقصت قيمة الثوب بغير النقصان السوقي. وهو المعبر عنه بالنقص الخارجي.
(5) أي وأما نقصان القيمة في الصبغ فلا يضمنه المالك مطلقا، سواء كان النقص نقصا سوقيا أم خارجيا.
(6) بأن ارتفعت قيمة الصبغ وانخفضت قيمة الثوب.
فلصاحب الثوب قيمته المنخفضة، ولصاحب الصبغ قيمته المرتفعة.
(7) مرجع الضمير (الشاة). والفاعل في أطعم (الغاصب) والمالك منصوب أي ذبح الغاصب الشاة وأطعمها مالكها.
(8) وهو المالك.
(9) وهو الغاصب.
(10) بالرفع مبتداء خبره (لا يوجب) فهو دفع وهم حاصل الوهم: