الأول في اللقيط (اللقيط) وهو فعيل بمعنى مفعول كطريح وجريح. ويسمى منبوذا.
واختلاف اسميه (6) باعتبار حالتيه إذا ضاع (7) فإنه ينبذ أولا أي يرمى ثم يلقط (وهو إنسان ضائع لا كافل له) حالة الالتقاط (ولا يستقل بنفسه)
____________________
(1) بناء على رأي جماعة من النحاة كالأصمعي وابن الأعرابي.
ولكن على رأي الأكثر فالصحيح هو سكون القاف.
قال (الخليل بن أحمد) كبير النحاة: هي بالتسكين لا غير.
وأما بالفتح فهو اسم للملتقط أي اسم للفاعل.
(2) أي فاعل الالتقاط. بناء على الرأي المشهور.
(3) أي قياسا على باب (فعلة) الذي يستعمل بمعنى اسم الفاعل. كهمزة بمعنى الهامز. واللمزة بمعنى اللامز. ولقطة بمعنى اللاقط.
(4) لأن (فعلة) اسم لما يقع عليه الفعل، كاللقمة والأكلة. فلقطة:
اسم للمال الملقوط.
(5) لأنه لو كان اسما للمال الملتقط. فإطلاقه على الإنسان يكون مجازا.
باعتباره مالا أحيانا. فيما إذا كان اللقيط مملوكا، أو كان لقيط دار حرب.
(6) وهو إطلاق اسم اللقيط عليه تارة واسم اللقطة أخرى.
(7) فباعتبار أوله حيث يرمى وينبذ سمي لقيطا، وباعتبار آخره حيث يلقط ويؤخذ من الأرض سمي لقطة.
ولكن على رأي الأكثر فالصحيح هو سكون القاف.
قال (الخليل بن أحمد) كبير النحاة: هي بالتسكين لا غير.
وأما بالفتح فهو اسم للملتقط أي اسم للفاعل.
(2) أي فاعل الالتقاط. بناء على الرأي المشهور.
(3) أي قياسا على باب (فعلة) الذي يستعمل بمعنى اسم الفاعل. كهمزة بمعنى الهامز. واللمزة بمعنى اللامز. ولقطة بمعنى اللاقط.
(4) لأن (فعلة) اسم لما يقع عليه الفعل، كاللقمة والأكلة. فلقطة:
اسم للمال الملقوط.
(5) لأنه لو كان اسما للمال الملتقط. فإطلاقه على الإنسان يكون مجازا.
باعتباره مالا أحيانا. فيما إذا كان اللقيط مملوكا، أو كان لقيط دار حرب.
(6) وهو إطلاق اسم اللقيط عليه تارة واسم اللقطة أخرى.
(7) فباعتبار أوله حيث يرمى وينبذ سمي لقيطا، وباعتبار آخره حيث يلقط ويؤخذ من الأرض سمي لقطة.