(ويعتبر في طير الماء) وهو الذي يبيض ويفرخ فيه (1) (ما يعتبر في البري من الصفيف، والدفيف، والقانصة، والحوصلة، والصيصية) (2) وقد تقدم ما يدل عليه (3).
(والبيض تابع) للطير (في الحل والحرمة) فكل طائر يحل أكله يؤكل بيضه، وما لا فلا (4)، فإن اشتبه (5) أكل ما اختلف طرفاه (6) واجتنب ما اتفق (7).
(وتحرم الزنابير) جميع زنبور (8) بضم الزاء بنوعيه الأحمر والأصفر (والبق (9) والذباب) (10) بضم الذال واحدة ذبابة بالضم أيضا،
____________________
(1) أي في الماء.
(2) تقدم معناه في ص 279.
(3) أي على اعتبار هذه الأوصاف في طير الماء في صحيحة (عبد الله بن سنان) ص 279 عن (الإمام الصادق) عليه السلام.
وفي رواية (سماعة) ص 279 عن (الإمام الرضا) عليه السلام.
(4) أي وما لا يحل لحمه فلا يؤكل بيضه.
(5) أي إذا اشتبه أن هذا البيض من الطير الذي يؤكل لحمه أم لا.
(6) بأن كان أحد طرفيه أضخم من الطرف الآخر.
(7) أي أتفق طرفاه بأن كان طرفاه متساويين في الحجم.
(8) ذباب أليم اللسع. جمعه (زنابير). الواحدة زنبورة.
(9) بفتح الباء: هو البعوض، واحده بقة.
(10) بضم الذال: معروف. جمعه (أذبة) جمعه قلة وزان (أجنة أجلة) و (ذبان).
ويطلق على النحل والزنابير والبعوض.
(2) تقدم معناه في ص 279.
(3) أي على اعتبار هذه الأوصاف في طير الماء في صحيحة (عبد الله بن سنان) ص 279 عن (الإمام الصادق) عليه السلام.
وفي رواية (سماعة) ص 279 عن (الإمام الرضا) عليه السلام.
(4) أي وما لا يحل لحمه فلا يؤكل بيضه.
(5) أي إذا اشتبه أن هذا البيض من الطير الذي يؤكل لحمه أم لا.
(6) بأن كان أحد طرفيه أضخم من الطرف الآخر.
(7) أي أتفق طرفاه بأن كان طرفاه متساويين في الحجم.
(8) ذباب أليم اللسع. جمعه (زنابير). الواحدة زنبورة.
(9) بفتح الباء: هو البعوض، واحده بقة.
(10) بضم الذال: معروف. جمعه (أذبة) جمعه قلة وزان (أجنة أجلة) و (ذبان).
ويطلق على النحل والزنابير والبعوض.