لم يذكره الوسائل.
2311 (16) العيون 241 - بالاسناد المتقدم في باب كيفية الوضوء عن محمد بن سنان فيما كتب اليه الرضا (عليه السلام) في جواب مسائله وعلة التخفيف في البول والغائط لأنه أكثر وأدوم من الجنابة فرضى فيه بالوضوء لكثرته ومشقته ومجيئه بغير إرادة منه (منهم - خ ل) ولا شهوة والجنابة لا تكون الا بالاستلذاذ منهم والاكراه لأنفسهم.
2312 (17) العيون 252 - العلل 96 - بالاسناد المتقدم في باب كيفية الوضوء عن الفضل بن شاذان في حديث العلل فان قال (قائل - علل) فلم وجب الوضوء مما خرج من الطرفين خاصة ومن النوم لا سائر الأشياء قيل لان الطرفين هما طريق النجاسة وليس للانسان طريق يصيبه النجاسة من نفسه الا منهما فأمروا بالطهارة عند ما تصيبهم تلك النجاسة من أنفسهم واما النوم فان النائم إذا غلبت عليه النومة ينفتح كل شئ منه واسترخى فكان أغلب الأشياء عليه في الخروج منه الريح فيجب عليه الوضوء لهذه العلة.
2313 (18) يب 4 - صا 83 - 86 - 90 - الحسين بن سعيد عن أخيه الحسن عن زرعة عن سماعة قال سألته عما ينقض الوضوء قال الحدث يسمع صوته أو تجد ريحه والقرقرة في البطن الا شئ - 1 - يصبر عليه والضحك في الصلاة والقئ - حمله الشيخ (ره) بالنسبة إلى القئ على الاستحباب وجوز حمله على التقية أيضا قال لان ذلك مذهب بعض العامة.
1234 (19) يب 99 - صا 90 - الحسين بن سعيد عن فضالة (بن أيوب - يب) عن معوية بن عمار كا 12 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن معوية بن عمار قال قال أبو عبد الله (عليه السلام) ان الشيطان ينفخ في دبر الانسان حتى يخيل اليه انه - 2 - قد خرج - 3 - منه ريح فلا ينقض الوضوء - 4 - الا ريح تسمعها أو تجد ريحها.