والماء (5) على القول بجواز التيمم مع السعة ولإزالة النجاسة غير
____________________
(1) أي بعد أول الوقت.
(2) مجرور عطفا على الساتر، أي كفاقد وصف الساترية - كالطهارة - فإذا كان يرجو تحصيل طهارة الساتر في آخر الوقت يستحب له تأخير الصلاة.
(3) بالجر عطفا على الساتر أيضا، أي كفاقد القيام في أول الوقت فيستحب له تأخير الصلاة إذا كان يرجو القدرة في آخر الوقت.
(4) " كلمة وما بعده " مجرورة محلا عطفا على الساتر.
والمعنى أن من كان على حالة اضطرارية يرجو تمكنه من الصلاة في حالة أرجع منها يستحب له تأخير الصلاة كالمتمكن من الصلاة مضطجعا يرجو تمكنه من الصلاة جالسا متكئا، أو يتمكن من الاتكاء أول الوقت لكنه يرجو الجلوس مستقلا آخره، وهكذا بالنسبة إلى المراتب الأخر، بل وحتى في بقية أفعال الصلاة.
فمن لم يتمكن من الانحناء لكامل في الركوع يستحب له تأخير صلاته إذا كان يرجو التمكن من الانحناء الكامل في آخر الوقت.
(5) مجرور عطفا على الساتر أيضا، أي كفاقد الماء في أول الوقت مع رجاء تحصيله في آخره، فيستحب له تأخير صلاته.
هذا على القول بجواز التيمم في أول الوقت، وإلا فالتأخير واجب.
(2) مجرور عطفا على الساتر، أي كفاقد وصف الساترية - كالطهارة - فإذا كان يرجو تحصيل طهارة الساتر في آخر الوقت يستحب له تأخير الصلاة.
(3) بالجر عطفا على الساتر أيضا، أي كفاقد القيام في أول الوقت فيستحب له تأخير الصلاة إذا كان يرجو القدرة في آخر الوقت.
(4) " كلمة وما بعده " مجرورة محلا عطفا على الساتر.
والمعنى أن من كان على حالة اضطرارية يرجو تمكنه من الصلاة في حالة أرجع منها يستحب له تأخير الصلاة كالمتمكن من الصلاة مضطجعا يرجو تمكنه من الصلاة جالسا متكئا، أو يتمكن من الاتكاء أول الوقت لكنه يرجو الجلوس مستقلا آخره، وهكذا بالنسبة إلى المراتب الأخر، بل وحتى في بقية أفعال الصلاة.
فمن لم يتمكن من الانحناء لكامل في الركوع يستحب له تأخير صلاته إذا كان يرجو التمكن من الانحناء الكامل في آخر الوقت.
(5) مجرور عطفا على الساتر أيضا، أي كفاقد الماء في أول الوقت مع رجاء تحصيله في آخره، فيستحب له تأخير صلاته.
هذا على القول بجواز التيمم في أول الوقت، وإلا فالتأخير واجب.