الدلائل وحياض المسائل.
2 - الشيخ سليمان بن عبد الله بن علي بن الحسن بن أحمد بن يوسف بن عمار الماحوزي البحراني.
3 - آغا ميرزا عبد الله ابن العالم الجليل عيسى بن محمد صالح الجيرائي التبريزي ثم الأصفهاني الشهير بالأفندي. مؤلف كتاب رياض العلماء.
4 - الشيخ عبد الله بن نور الدين صاحب العوالم.
5 - صدر السيد علي خان الشيرازي.
6 - السيخ محمد بن الحسن الحر العاملي صاحب كتاب وسائل الشيعة.
7 - المولى محمد بن علي الأردبيلي مؤلف كتاب جامع الرواة.
7 - السيد نعمة الله الجزائري.
أما كتابه بحار الأنوار فهو غني عن المدح والثناء، فقد حاول مؤلفه قدس سره جمع ما أمكن جمعه من الأحاديث النبوية والأولوية التي لم تتعرض لها الكتب الأربعة ليصونها من الضياع والاندراس، ورتبه ترتيبا بديعا حيث استهل الباب بذكر الآيات التي لها علاقة بعنوان الباب ثم شرحها، وأردف ذلك بالأحاديث، وله في بيان غوامضها وحل مشكلاتها، والجمع بينها بيانات شافية.
قال في مقدمة الكتاب متحدثا عن هدفه ومنهجه في تصنيفه:
(ثم بعد الإحاطة بالكتب المتداولة المشهورة، تتبعت الأصول المعتبرة المهجورة التي تركت في الأعصار المتطاولة والأزمان المتمادية... فطفقت اسال عنها في شرق البلاد وغربها حينا، ولح في الطلب لدى كل من أظن عنده شيئا من ذلك وإن كان به ضنينا.
ولقد ساعدني على ذلك جماعة من الإخوان ضربوا في البلاد لتحصيلها وطلبوها في الأصقاع. والأقطار طلبا حثيثا، حتى اجتمع عندي بفضل ربي كثير من الأصول المعتبرة التي كان عليها معول العلماء في الأعصار الماضية فألفيتها مشتملة على فوائد جمة خلت عنها الكتب المشهورة المتداولة، وأطلعت فيها على مدارك كثير