فروى الحديث من طريق البخاري، عن أبي هريرة بعين ما تقدم عن " ذخائر العقبى " لكنه لم يذكر قوله: أو الحسين.
والعلامة العارف السيد عبد الوهاب المعروف بالشيخ الشعراني في " لواقح الأنوار القدسية " (ج 1 ص 170).
فروى الحديث من طريق الشيخين وأبي داود والترمذي بعين ما تقدم عن " ذخائر العقبى ".
ومنها ما رواه العلامة الطبراني في " المعجم الكبير " (ص 133) قال:
حدثنا عبدان بن محمد المروزي، نا قتيبة بن سعيد، نا حاتم بن إسماعيل، عن معاوية بن أبي مزرد، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: سمعت أذناي هاتان وأبصرت عيناي هاتان أن رسول الله صلى الله عليه وهو آخذ بكفيه جميعا حسنا أو حسينا وقدماه على قدمي رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
" حزقة حزقة * أرق عين بقة " فيرقا الغلام حتى يضع قدميه على صدر رسول الله صلى الله عليه ثم قال له:
افتح قال: ثم قبله ثم قال: اللهم أحبه، فأني أحبه.
والحافظ ابن عساكر الدمشقي في " تاريخ دمشق " (على ما في منتخبه ج 4 ص 202 ط روضة الشام).
روى الحديث من طريق الطبراني بعين ما تقدم عنه في " المعجم الكبير ".
والعلامة أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري في " الأدب المفرد " (ص 72) قال:
حدثنا محمد بن عبيد الله قال: حدثنا حاتم، عن معاوية بن مزرد، عن أبيه