الأخيار " (ص 56 ط دمشق).
روى الحديث عن عائشة، بعين ما تقدم عن " حلية الأولياء ".
ومنهم العلامة باكثير الحضرمي في " وسيلة المآل " (ص 80 نسخة مكتبة الظاهرية بدمشق).
روى الحديث من طريق أبي عمرو، عن عائشة، بعين ما تقدم عن " الاستيعاب ".
عبادتها رواه القوم:
منهم العلامة جار الله أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشري الحنفي المتوفى سنة 538 في كتابه " ربيع الأبرار " (ص 195 مخطوط).
روى عن الحسن أنه قال: ما كان في هذه الأمة أعبد من فاطمة، كانت تقوم حتى تورم قدماها.