روى الحديث من طريق موفق بن أحمد بعين ما تقدم عن (الطبقات الكبرى).
ومنهم العلامة الشيخ حسن الحمزاوي في (مشارق الأنوار) (ص 91 ط الشرفية بمصر) روى الحديث من طريق ابن سعد بعين ما تقدم عن (تاريخ الخلفاء).
ومنهم العلامة الشيخ محمد الصبان في (إسعاف الراغبين) (المطبوع بهامش) (نور الأبصار) (ص 180 ط العامرة بمصر) روى الحديث من طريق ابن سعد بعين ما تقدم عن (تاريخ الخلفاء).
ومنهم العلامة النبهاني في (الشرف المؤبد) (ص 112) روى الحديث من طريق أبي نعيم بعين ما تقدم عنه في (حلية الأولياء).
ومنهم العلامة الآمرتسري في (أرجح المطالب) (ص 13 ط لاهور) روى الحديث نقلا عن (تاريخ الخلفاء) بعين ما تقدم عنه بلا واسطة.
ومنهم العلامة المعاصر السيد أحمد المغربي الحسني في (فتح العلى) (ص 38 ط مصر) روى الحديث نقلا عن حلية الأولياء) بعين ما تقدم عنه بلا واسطة.
ومنهم العلامة ابن المغازلي في (المناقب) (على ما في مناقب عبد الله الشافعي) روى بسند يرفعه إلى عباد بن عبد الله قال: سمعت عليا عليه السلام يقول: ما نزلت آية من كتاب الله إلا وقد علمت متى أنزلت وفيمن أنزلت، وما من قريش إلا وقد نزلت فيه آية من كتاب الله عز وجل تسوقه إلى جنة أو نار، فقام رجل فقال: يا أمير المؤمنين فما نزل فيك؟ فقال: لولا أنك سألتني على رؤوس الملأ لما حدثتك أفما تقرء (أفمن كان بينة من ربه، ويتلوه شاهد منه) رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على بينة من ربه، وأنا الشاهد منه فأتلوه وأتبعه ومن كتاب الحبري مثله.