عليا ما لا يحب الملائكة ولا النبيين ولا المرسلين، وما من تسبيحة يسبح الله إلا ويخلق الله منه ملكا يستغفر لمحبه وشيعته إلى يوم القيامة، عن أنس.
ومنهم العلامة القندوزي في (ينابيع المودة) (ص 256 ط اسلامبول) روى الحديث عن أنس بعين ما تقدم عن (المناقب المرتضوية) إلا أنه أسقط قوله: ولا النبيين ولا المرسلين.
القسم الثاني ما رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم العلامة المولى محمد صالح الترمذي في (المناقب المرتضوية) (ص 115 طبع بمبئي) قال:
روى عن جابر قال:
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: والذي بعثني بالحق نبيا إن الملائكة تستغفرون بعلي وتشفق عليه وشيعته أشفق من الوالدين على ولده.
ومنهم العلامة القندوزي في (ينابيع المودة) (ص 256 ط اسلامبول) روى الحديث عن جابر بعين ما تقدم عن (المناقب المرتضوية) إلا أنه ذكر بدل قوله: تستغفرون بعلي: تستغفر لعلي.
القسم الثالث ما رواه القوم منهم الحافظ ابن عساكر الشافعي في (تاريخه) (على ما في تهذيبه ج 6 ص 67 ط الترقي بدمشق) قال: