يبين للأمة ما اختلفوا فيه بعد النبي) (ج 4 ص 20 و 345 و 367 و ج 6 ص 52، إلى ص 55 و ج 5 ص 52) (علي فاروق هذا الأمة بين الحق والباطل) (ج 4 ص 26، إلى ص 31 وص 34، إلى ص 35 وص 345 وص 346) (علي والأئمة من بعده أبواب العلم في أمتي) (ج 4 ص 59) (علي عيبة علمي) (ج 4 ص 78 وص 245، إلى ص 249 وص 324 وص 388) (علي خازن سري) (ج 4 ص 81) (علي أمين الله على سره) (ج 4 ص 82) (هتف لآدم هاتف علي وارث علم محمد) (ج 4 ص 91 و 195) (علي أعلم الناس) (ج 4 ص 104، إلى 107 وص 155 و 156 وص 234 و ج 5 ص 12) (علي أبصر الناس بالقضية) (ج 4 ص 109، إلى 112 وص 156، إلى 159) (علي وارث علم النبيين) (ج 4 ص 122) (علي أعلم أمتي بالسنة والقضاء) (ج 4 ص 324) (علي أعلم الناس بأيام الله) (ج 4 ص 157 و 360) (علي أكثر الناس علما) (ج 4 ص 150، إلى 155 وص 160 و 161 و 351 و 359) (علي وارث الكتاب والسنة) (ج 4 ص 172 إلى 175) (علي صاحب سري) (ج 4 ص 226 و 350) (علي أقضى أمتي) (ج 4 ص 320، إلى 323 وص 382) (علي أعلم الناس حكما) (ج 4 ص 331) (علي أقرء الناس لكتاب الله) (ج 4 ص 331) (علي أعلم أمتي من بعدي) (ج 4 ص 318، إلى 320) (ليهنك العلم أبا الحسن لقد شربت العلم شربا ونهلته نهلا) (ج 6 ص 44 و 45) (أنا ميزان الحكمة وعلي لسانه (ج 6 ص 46) (ألا أدلكم من لو استرشد تموه لن تضلوا ولن تهلكوا وأشار إلى علي) (ج 6 ص 56) (ما علمت شيئا إلا علمته عليا فهو باب علمي) (ج 6 ص 461 و ج 4 ص 258) (حين سئل النبي عمن نكتب العلم قال: عن علي وسلمان) (ج 6 ص 487) (حين تفل في فم علي: هذا إيمان وحكمة)، (ج 6 ص 525) (ما انتجيت عليا ولكن الله انتجاه) (ج 6 ص 526، إلى 531).
(٥٧٨)