(و) على كل حال فالمشهور كما في كشف اللثام وغيره أن (التقدير في ثمانية عشر) من الأعيان لا المنافع التي ستعرفها في المقصد الثاني إن شاء الله.
الشعر، والعينين، ومنها الأجفان، والأنف، والأذنين، والشفتين واللسان، والأسنان، والعنق، واللحيين، واليدين، والرجلين، والأصابع، والظهر والنخاع، والثديين، والذكر، والخصيتين، والشفرين (1).
(الأول الشعر) (وفي شعر الرأس) من الذكر، صغيرا أو كبيرا، كثيفا أو خفيا (الدية) إن لم ينبت كما هو المشهور نقلا وتحصيلا بل لم أجد فيه خلافا يعتد به عدا ما تسمعه من المفيد، بل عن ظاهر المبسوط الاجماع عليه، بل في الرياض نسبته أيضا إلى صريح الغنية وإن كنا لم نتحققه (2).
لصحيح سليمان بن خالد المروي في الفقيه (3) " قلت لأبي عبد الله عليه السلام: