____________________
الطائفة من الاخبار، وتمت دلالة طائفة أخرى على التخيير كانت هذه الطائفة هي المقدمة على الأصل المذكور.
(1) لا يخفى ان الطوائف هي مطلق الاخبار: الدال بعضها على التخيير، وبعضها على التوقف، وبعضها على الاحتياط، وبعضها على الترجيح، لا خصوص اخبار الترجيح كما يوهمه ظاهر عبارة المتن في قوله وهي على طوائف (1) بعد قوله واستدل عليه: أي على الترجيح بوجوه أحسنها الاخبار، إلا انه بعد قوله ومنها ما دل على التخيير يتعين ان مراده من الطوائف ما ذكرناه، فيكون ذلك على سبيل الاستخدام.
ثم إن الاخبار التي ذكرها في المتن أربعة: خبر الحسن بن الجهم (2) وخبر الحارث بن المغيرة (3)، ومكاتبة عبد الله بن محمد (4)، ومكاتبة الحميري (5).
(1) لا يخفى ان الطوائف هي مطلق الاخبار: الدال بعضها على التخيير، وبعضها على التوقف، وبعضها على الاحتياط، وبعضها على الترجيح، لا خصوص اخبار الترجيح كما يوهمه ظاهر عبارة المتن في قوله وهي على طوائف (1) بعد قوله واستدل عليه: أي على الترجيح بوجوه أحسنها الاخبار، إلا انه بعد قوله ومنها ما دل على التخيير يتعين ان مراده من الطوائف ما ذكرناه، فيكون ذلك على سبيل الاستخدام.
ثم إن الاخبار التي ذكرها في المتن أربعة: خبر الحسن بن الجهم (2) وخبر الحارث بن المغيرة (3)، ومكاتبة عبد الله بن محمد (4)، ومكاتبة الحميري (5).