113 - المقنع في الغيبة، الذريعة 22 / 122.
114 - المخلص في أصول الدين، الذريعة 22 / 210.
115 - مناظرة أبي العلاء المعري، الذريعة 22 / 286.
116 - مناظرة الخصوم وكيفية الاستدلال عليهم، الذريعة 22 / 291.
117 - منقذ البشر من أسرار القضاء والقدر، الذريعة 23 / 150.
هذه ما عثرنا عليها من الكتب والرسائل والمسائل في الذريعة وهناك رسائل ومسائل كثيرة غيرها سيطبع أكثرها - إنشاء الله تعالى - عن قريب في هذه المجموعة النفيسة.
ولادته ووفاته:
ولد السيد المرتضى في رجب سنة (355)، وتوفي في الخامس والعشرين من ربيع الأول سنة (436)، وسنه يومئذ ثمانون سنة وثمانين أشهر، وصلى عليه ابنه، وتولى غسله أبو الحسين النجاشي مع الشريف أبو يعلى محمد بن الحسن الجعفري وسلار بن عبد العزيز كما في رجال النجاشي، ودفن في داره أولا ثم نقل إلى جوار جده الحسين عليه السلام ودفن في مشهده المقدس مع أبيه وأخيه وقبورهم ظاهرة مشهورة.
قال في رجال بحر العلوم نقلا عن كتاب زهر الرياض وزلال الحياض - بعد أن ذكر نقله إلى مشهد الحسين عليه السلام - قال: وبلغني أن بعض قضاة الأروام وأظنه سنة (942) ه نبش قبره - ر حمه الله - فرآه كما هو لم تغير الأرض منه شيئا. وحكى من رآه أن أثر الحناء في يديه ولحيته، وقد قيل: إن الأرض لا تغير أجساد الصالحين.
ثم قال السيد قلت: الظاهر أن قبر السيد وقبر أبيه وأخيه في المحل