____________________
(1) مرجع الضمير (الحاصل).
والمعنى أنه لو ورد اثنان على المعدن دفعة واحدة وأمكن الجمع بين حقهما قسم ما حصل بينهما بالسوية.
(2) " إن " هنا وصلية أي لإمكان الجمع بينهما في الحاصل بسبب القسمة وإن لم يمكن الجمع بينهما للأخذ من مكان واحد بسبب ضيق مكان الأخذ.
(3) أي إمكان الجمع بينهما بالقسمة.
(4) هذا من باب القلب. والأصل أن يقال: لعدم اختصاص المعدن بهما.
(5) أي بالمعدن حين أن زاد بمطلوبها.
(6) المراد منها قلة ما يحصل من المعدن.
(7) مرجع الضمير (القسمة). وفي قبوله (المعدن) أي لعدم قبول المعدن القسمة كما لو توافيا على حجر واحد. وكل منهما يريد أن يصنع به رحى لنفسه، ولا يصلح الجحر إلا لصنع رحى واحد فعند ذلك يقرع بينهما ويأخذه من خرج اسمه مجانا.
هذا إذا لم يكن للحجر قيمة حينذاك.
وأما إذا كان ذا قيمة كالأحجار الثمينة. فهو لأحدهما ويدفع نصف ثمنه إلى الآخر. لكن أخذ أحدهما الحجر يكون بالقرعة أيضا.
والمعنى أنه لو ورد اثنان على المعدن دفعة واحدة وأمكن الجمع بين حقهما قسم ما حصل بينهما بالسوية.
(2) " إن " هنا وصلية أي لإمكان الجمع بينهما في الحاصل بسبب القسمة وإن لم يمكن الجمع بينهما للأخذ من مكان واحد بسبب ضيق مكان الأخذ.
(3) أي إمكان الجمع بينهما بالقسمة.
(4) هذا من باب القلب. والأصل أن يقال: لعدم اختصاص المعدن بهما.
(5) أي بالمعدن حين أن زاد بمطلوبها.
(6) المراد منها قلة ما يحصل من المعدن.
(7) مرجع الضمير (القسمة). وفي قبوله (المعدن) أي لعدم قبول المعدن القسمة كما لو توافيا على حجر واحد. وكل منهما يريد أن يصنع به رحى لنفسه، ولا يصلح الجحر إلا لصنع رحى واحد فعند ذلك يقرع بينهما ويأخذه من خرج اسمه مجانا.
هذا إذا لم يكن للحجر قيمة حينذاك.
وأما إذا كان ذا قيمة كالأحجار الثمينة. فهو لأحدهما ويدفع نصف ثمنه إلى الآخر. لكن أخذ أحدهما الحجر يكون بالقرعة أيضا.