وإنما (3) الوجه النهي.
____________________
منزلة من الله تعالى.
لكنه حيث يلتفت إلى معانيها يقصد في قرارة نفسه الطلب والدعاء بتلك المعاني.
(وثانيا): عدم انحصار فائدة التأمين في طلب الإجابة للدعاء الحاضر.
بل هو لطلب الإجابة على الإطلاق لكل دعاء دعا به فيما سبق أو يدعو به فيما يأتي.
(1) أي لا ينافي قصد الدعاء القرآن هذا إشارة إلى الجواب الأول الذي ذكرناه آنفا بقولنا في ص 638: وخلاصته: أولا.
(2) أي ولاشتمال الدعاء هذا أشار إلى الجواب الثاني الذي ذكرناه عند قولنا آنفا: وثانيا عدم انحصار.
(3) هذا جواب من شيخنا الشهيد الثاني عن ضعف قول القائل بكراهة التأمين في الصلاة.
وخلاصته: أن وجه الضعف هو النهي الوارد عن قول التأمين في الصلاة، والنهي قد تعلق بكلام آدمي في ثنايا الصلاة فيكون موجبا لبطلانها، لزيادته.
وليس وجه الضعف ما ذكره الزاعم.
راجع حول النهي الوارد الهامش 2 من ص 636.
لكنه حيث يلتفت إلى معانيها يقصد في قرارة نفسه الطلب والدعاء بتلك المعاني.
(وثانيا): عدم انحصار فائدة التأمين في طلب الإجابة للدعاء الحاضر.
بل هو لطلب الإجابة على الإطلاق لكل دعاء دعا به فيما سبق أو يدعو به فيما يأتي.
(1) أي لا ينافي قصد الدعاء القرآن هذا إشارة إلى الجواب الأول الذي ذكرناه آنفا بقولنا في ص 638: وخلاصته: أولا.
(2) أي ولاشتمال الدعاء هذا أشار إلى الجواب الثاني الذي ذكرناه عند قولنا آنفا: وثانيا عدم انحصار.
(3) هذا جواب من شيخنا الشهيد الثاني عن ضعف قول القائل بكراهة التأمين في الصلاة.
وخلاصته: أن وجه الضعف هو النهي الوارد عن قول التأمين في الصلاة، والنهي قد تعلق بكلام آدمي في ثنايا الصلاة فيكون موجبا لبطلانها، لزيادته.
وليس وجه الضعف ما ذكره الزاعم.
راجع حول النهي الوارد الهامش 2 من ص 636.