(والمعطن) بكسر الطاء واحد المعاطن، وهي مبارك الإبل عند الماء للشرب.
(ومجرى الماء) وهو المكان المعد لجريانه وإن لم يكن فيه ماء.
(والسبخة) بفتح الباء واحد السباخ، وهي الشئ الذي يعلو الأرض كالملح، أو بكسرها وهي الأرض ذات السباخ (1).
(وقرى النمل) جمع قرية: وهي مجتمع ترابها حول جحرتها (2).
____________________
إليك نص الحديث 1.
قال سئل أبو عبد الله عليه السلام: عن الصلاة في بيوت المجوس؟.
فقال: رش وصل.
واستثناء صورة الرش ورد في قوله عليه السلام في الصلاة في البيع والكنائس وبيوت المجوس فقال: " رش وصل ".
(المصدر نفسه). ص 438. الباب 13. الحديث 2.
(1) ما ذكره الشارح موافق لما نقل عن الخليل في عينه قال:
أرض السبخة، والأرض السبخة في الأول بفتح الباء مضافة إليها الأرض وفي الثاني بكسرها صفة للأرض.
(2) بتقديم الجيم على الحاء، وبضم الجيم: هي ثقبة في الأرض تحدثها الحشرات والسباع لأنفسها، جمعها أجحار وجحرة.
قال سئل أبو عبد الله عليه السلام: عن الصلاة في بيوت المجوس؟.
فقال: رش وصل.
واستثناء صورة الرش ورد في قوله عليه السلام في الصلاة في البيع والكنائس وبيوت المجوس فقال: " رش وصل ".
(المصدر نفسه). ص 438. الباب 13. الحديث 2.
(1) ما ذكره الشارح موافق لما نقل عن الخليل في عينه قال:
أرض السبخة، والأرض السبخة في الأول بفتح الباء مضافة إليها الأرض وفي الثاني بكسرها صفة للأرض.
(2) بتقديم الجيم على الحاء، وبضم الجيم: هي ثقبة في الأرض تحدثها الحشرات والسباع لأنفسها، جمعها أجحار وجحرة.