(وتعريف الضوال) إنشادا ونشدانا (1) والجمع بين وظيفتي تعريفها في المجامع وكراهتها في المساجد فعله خارج الباب - (وإنشاد الشعر)، لنهي النبي صلى الله عليه وآله عنه، وأمره بأن يقال للمنشد: فض (2) الله فاك.
____________________
المأمور بها في قوله تعالى: " وسارعوا إلى مغفرة من ربكم " آل عمران: الآية 133.
إلا أن اتخاذ الإمام عليه الصلاة والسلام دكة للقضاء هناك لا يتناسب وهذه المحامل.
(1) " الإنشاد " مصدر أنشد الضالة: عرفها ودل عليها.
" والنشدان " بكسر النون مصدر نشد الضالة: نادى وسأل عنها.
(2) " الفض " الكسر، يقال: (لا فض فوه) أي لا نثرت أسنانه ولا فرقت، استحسانا لما قاله، وهنا بالعكس.
راجع (المصدر نفسه). ص 493. الباب 14 الحديث 1.
إليك نصه عن علي بن الحسين عليه السلام قال: قال رسول الله:
من سمعتموه ينشد الشعر في المسجد فقولوا: فض الله فاك وإنما نصبت المساجد للقرآن،
إلا أن اتخاذ الإمام عليه الصلاة والسلام دكة للقضاء هناك لا يتناسب وهذه المحامل.
(1) " الإنشاد " مصدر أنشد الضالة: عرفها ودل عليها.
" والنشدان " بكسر النون مصدر نشد الضالة: نادى وسأل عنها.
(2) " الفض " الكسر، يقال: (لا فض فوه) أي لا نثرت أسنانه ولا فرقت، استحسانا لما قاله، وهنا بالعكس.
راجع (المصدر نفسه). ص 493. الباب 14 الحديث 1.
إليك نصه عن علي بن الحسين عليه السلام قال: قال رسول الله:
من سمعتموه ينشد الشعر في المسجد فقولوا: فض الله فاك وإنما نصبت المساجد للقرآن،