(والجحرة) بكسر الجيم ففتح الحاء والراء المهملتين جمع " جحر " بالضم فالسكون: وهي بيوت الحشار.
(والسواك حالته)، (1) روي أنه يورث البخر (2).
(والكلام إلا بذكر الله تعالى) (3). (والأكل والشرب) لما فيه من المهانة، وللخبر.
(ويجوز حكاية الأذان) إذا سمعه، ولا سند له ظاهرا على المشهور (4)، وذكر الله لا يشمله أجمع، لخروج الحيعلات منه ومن ثم حكاه المصنف في الذكرى بقوله وقيل.
(وقراءة آية الكرسي)، وكذا مطلق حمد الله وشكره وذكره لأنه حسن على كل حال.
(وللضرورة) كالتكلم لحاجة يخاف فوتها لو أخره إلى أن يفرغ.
____________________
(1) أي حالة الخلاء.
(2) راجع (المصدر نفسه): ص 237. الباب 21 الحديث 1.
(3) في جميع النسخ المخطوطة الموجودة عندنا والمطبوعة جملة " إلا بذكر الله تعالى " داخلة في المتن إلا في المطبوعة في القاهرة المصححة من قبل الأستاذ الفاضل الشيخ عبد الله السبيتي، فإنه جعلها خارجة عن المتن.
وكذلك المطبوعة في مطبعة (الله قليخان) سنة 1376 هجرية.
والظاهر كونه من المتن.
وأما عدم كراهة الكلام إلا بذكر الله فراجع.
(المصدر نفسه). ص 219 الباب 7. الأحاديث.
(4) إن جملة " ولا سند له ظاهرا " غير موجودة في النسخ
(2) راجع (المصدر نفسه): ص 237. الباب 21 الحديث 1.
(3) في جميع النسخ المخطوطة الموجودة عندنا والمطبوعة جملة " إلا بذكر الله تعالى " داخلة في المتن إلا في المطبوعة في القاهرة المصححة من قبل الأستاذ الفاضل الشيخ عبد الله السبيتي، فإنه جعلها خارجة عن المتن.
وكذلك المطبوعة في مطبعة (الله قليخان) سنة 1376 هجرية.
والظاهر كونه من المتن.
وأما عدم كراهة الكلام إلا بذكر الله فراجع.
(المصدر نفسه). ص 219 الباب 7. الأحاديث.
(4) إن جملة " ولا سند له ظاهرا " غير موجودة في النسخ