وربما قيل باستحباب التسميت منه أيضا (3).
____________________
المخطوطة الموجودة عندنا، أما المطبوعة فتوجد في أغلبها هذه العبارة مقدمة على قوله: على المشهور.
لكن الأولى تأخيرها عنها، حيث إن الشهرة على جواز الحكاية لا على انتفاء السند.
(1) " الحمدلة " كلمة واحدة، والمراد منها تحميد الله، كما أن " الحوقلة " كلمة واحدة يراد بها ذكر " لا حول ولا قوة إلا بالله ".
وكذلك " الحيعلات " يراد بها " حي على الصلاة. حي على الفلاح حي على خير العمل.
والمقصود أنه يجوز للمتخلي أن يقول " الحمد لله " عند عطاسه أو عطاس غيره.
(2) أي والحمدلة من الذكر، وتذكير الضمير باعتبار " المذكور " أو الخبر.
ويحتمل أن يراد كل واحد من الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله والحمدلة من الذكر.
وكيف كان فهذه الجملة قرينة على أن " إلا بذكر الله " من المتن.
(3) " التسميت " بالسين المهملة والمعجمة، دعاء للعطس: بأن يقول له: رحمك الله عن العطاس.
والمقصود أنه ربما قيل باستحباب أن يقول المتخلي لغير ه إذا عطس: يرحمك الله، لأنه ذكر الله وهو حسن على كل حال.
لكن الأولى تأخيرها عنها، حيث إن الشهرة على جواز الحكاية لا على انتفاء السند.
(1) " الحمدلة " كلمة واحدة، والمراد منها تحميد الله، كما أن " الحوقلة " كلمة واحدة يراد بها ذكر " لا حول ولا قوة إلا بالله ".
وكذلك " الحيعلات " يراد بها " حي على الصلاة. حي على الفلاح حي على خير العمل.
والمقصود أنه يجوز للمتخلي أن يقول " الحمد لله " عند عطاسه أو عطاس غيره.
(2) أي والحمدلة من الذكر، وتذكير الضمير باعتبار " المذكور " أو الخبر.
ويحتمل أن يراد كل واحد من الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله والحمدلة من الذكر.
وكيف كان فهذه الجملة قرينة على أن " إلا بذكر الله " من المتن.
(3) " التسميت " بالسين المهملة والمعجمة، دعاء للعطس: بأن يقول له: رحمك الله عن العطاس.
والمقصود أنه ربما قيل باستحباب أن يقول المتخلي لغير ه إذا عطس: يرحمك الله، لأنه ذكر الله وهو حسن على كل حال.