وأرتنا خدا يراح له الورد * ويشتمه جنى التفاح وشنيبا يغض من لؤلؤ النظم ويزري على شتيت الأقاحي فأضاءت تحت الدجنة للشر * أأشفقتم وكادت تضئ للمصباح (1)
(1) والأبيات من قصيدة يقولها في أبى مسلم البصري ومطلعها هين ما يقول فيك اللاحى * بعد إطفاء غلتي والتياحي كنت أشكو شكوى المصرخ فالآن ألاقى النوي بدمع صراح هل إلى ذي تجنب من سبيل * أم على ذي صبابة من جناح فسقى جانب المناظر فالقصر * هزيم المجلجل السحاح حين جاءت فوت الرياح فقلنا * أي شمس تجئ فوت الرياح هزمنا شرخ الشباب فجالت * فوق خصر كثير جول الوشاح وأرتنا خدا يراح له الورد * و يشتمه جنى التفاح * وشتيتا يغض من لؤلؤ النظم ويزري على شتيت الأقاحي فأضاءت تحت الدجنة للشر * أأشفقتم وكادت تضئ للمصباح وأشارت على الغناء بالحاظ * مراض من التصابي صحاح فطربنا لهن قبل المثاني * وسكرنا منهن قبل الراح قد تدير الجفون من عدم الا * لباب ما لا يدور في الاقداح يا أبا مسلم تلفت إلي الشر * ق وأشرف للبارق اللماح مستطيرا يقوم في جانب الليل على عرضه مقام الصباح ومنيفا يريك منبج نصا * وهي خضراء من جميع النواحي ورياضا بين العبيدي فالقصر فاعلي سمعان فالمستراح عرصات قد أبرحت حرق الشوق إليهن أيما ابراح فإذا شئت فارفع العيس ينحتن بحر الوجيف تحت القداح لتعين السحاب ثم على إسقاء * أرض غرب الفرات براح لا تتم السقيا بساحة قوم * لم يبيتوا في نائل وسماح ولعمري لئن دعيتك للجود * لقدما لبيتني بالنجاح خلق كالغمام ليس له بر * ق سوى بشر وجهك الوضاح ارتياحا للطالبين وبذ * لا للمعالي للباذل المرتاح أي جديك لم يفت وهو ثان * من مساعيه السن المداح وكلا جانبيك سبط الخوافي * حين تسموا أثبت ريش الجناح شرف بين مسلم مسلم الجو * د وعبد العزيز والصباح