____________________
عن المستغفري في طب النبي صلى الله عليه وآله عنه صلى الله عليه وآله: " قال: ومن التواضع أن يشرب الرجل من سؤر أخيه المؤمن " (1).
(1) ففي صحيح عبد الله بن سنان: " قال أبو عبد الله عليه السلام: في سؤر المؤمن شفاء من سبعين داء " (2)، ومثله مرسل الاختصاص عن النبي صلى الله عليه وآله (3).
هذا تمام الكلام في الأسئار، وبه ينتهي الكلام في مباحث المياه.
والحمد لله رب العالمين وله الشكر على ما منحنا من التوفيق والعون قي إنجاز ذلك، ونسأله أن يتقبله بقبول حسن، وأن يتداركنا بلطف منه ورحمة، ويعصمنا من الزلل في القول والعمل.
وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وكان الفراغ من ذلك صباح الأربعاء الخامس والعشرين من شهر شعبان سنة ألف وثلاثمائة وخمس وتسعين لهجرة سيد المرسلين صلى الله عليه وآله وسلم تسليما كثيرا، في النجف الأشرف ببركة الحرم المشرف على مشرفه أفضل الصلوات وأزكى التحيات.
ونسأله سبحانه أن لا يحرمنا من بركات مشهده ويوفقنا للقيام بحق مجاورته، ويصلح نياتنا، ويزكي أعمالنا، إنه أرحم الراحمين وولي المؤمنين.
وكان ذلك بقلم العبد الفقير " محمد سعيد " عفي عنه نجل العلامة الجليل حجة الإسلام السيد " محمد علي " الطباطبائي الحكيم دامت بركاته. والحمد لله في البدء والختام، وبه الاعتصام.
وقد انتهى تبييضه سحر الثلاثاء العاشر من شهر رمضان المبارك من السنة المذكورة، في النجف الأشرف، بقلم مؤلفه الفقير حامدا مصليا مسلما.
(1) ففي صحيح عبد الله بن سنان: " قال أبو عبد الله عليه السلام: في سؤر المؤمن شفاء من سبعين داء " (2)، ومثله مرسل الاختصاص عن النبي صلى الله عليه وآله (3).
هذا تمام الكلام في الأسئار، وبه ينتهي الكلام في مباحث المياه.
والحمد لله رب العالمين وله الشكر على ما منحنا من التوفيق والعون قي إنجاز ذلك، ونسأله أن يتقبله بقبول حسن، وأن يتداركنا بلطف منه ورحمة، ويعصمنا من الزلل في القول والعمل.
وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وكان الفراغ من ذلك صباح الأربعاء الخامس والعشرين من شهر شعبان سنة ألف وثلاثمائة وخمس وتسعين لهجرة سيد المرسلين صلى الله عليه وآله وسلم تسليما كثيرا، في النجف الأشرف ببركة الحرم المشرف على مشرفه أفضل الصلوات وأزكى التحيات.
ونسأله سبحانه أن لا يحرمنا من بركات مشهده ويوفقنا للقيام بحق مجاورته، ويصلح نياتنا، ويزكي أعمالنا، إنه أرحم الراحمين وولي المؤمنين.
وكان ذلك بقلم العبد الفقير " محمد سعيد " عفي عنه نجل العلامة الجليل حجة الإسلام السيد " محمد علي " الطباطبائي الحكيم دامت بركاته. والحمد لله في البدء والختام، وبه الاعتصام.
وقد انتهى تبييضه سحر الثلاثاء العاشر من شهر رمضان المبارك من السنة المذكورة، في النجف الأشرف، بقلم مؤلفه الفقير حامدا مصليا مسلما.