الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
مصباح المنهاج ، التقليد - السيد محمد سعيد الحكيم - الصفحة ٣
مصباح المنهاج تأليف السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم
الاجتهاد والتقليد
مؤسسة المنار
(٣)
مفاتيح البحث:
الاجتهاد و التقليد
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
1
3
4
5
7
8
10
12
13
16
17
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
(مقدمة في بعض مسائل التقليد) وجوب التقليد على العامي تبعا لتنجز الأحكام عليه
7(ش)
2
لزوم التقليد مع الشك في البلوغ
7(ش)
3
صحة التقليد من الصبي وترتب جواز البقاء على تقليد الميت
7(ش)
4
حكم التقليد من واجد ملكة الاجتهاد
8(ش)
5
أدلة مشروعية التقليد
8(ش)
6
الإجماع العملي على التقليد
9(ش)
7
آية النفر
9(ش)
8
آية الذكر
11(ش)
9
النصوص الواردة في فضل العلم والعلماء والرجوع إليهم
13(ش)
10
النصوص الواردة في الإرجاع إلى أشخاص معينين
13(ش)
11
الاستدلال بالأخبار الناهية عن الفتوى بغير علم
14(ش)
12
حكم العمل الواقع من غير تقليد
16
13
جواز الاحتياط للعامي وغيره وان لزم التكرار
18
14
لابد للعامي من التقليد في مسألة الاجتزاء بالاحتياط
20
15
مفهوم التقليد
21
16
(يشترط في مرجع التقليد أمور..) الأول: البلوغ، على كلام
24
17
الثاني: العقل، مع الكلام في وفاء الأدلة باعتبار فعلية الرأي
26
18
الثالث: الإيمان، مع الكلام في جواز البقاء على تقليد من خرج عن الإيمان بعد الدخول فيه حين صدور الفتوى
30
19
الرابع: الذكورة، فلا يصح تقليد المرأة
34
20
الخامس: الاجتهاد، فلا يصح تقليد غيره الا لمعرفة رأي المجتهد الذي يجب تقليده
35
21
السادس: العدالة
36
22
السابع: الحياة، على كلام في وجه عدم جواز تقليد الميت ابتداء، وتحقيق حال الإجماع المدعى على ذلك
39
23
الكلام في مقتضى الأصل الشرعي والعقلي في هذا الشرط وغيره، مع أعلمية فاقد الشرط ومساواته لواجده
46(ش)
24
(تتميم: في شرائط اخر لمرجع التقليد) الأول: الحرية، على كلام
53(ش)
25
الثاني: طهارة المولد، على كلام
53(ش)
26
الثالث: عدم الإقبال على الدنيا، على كلام
54(ش)
27
الرابع: الضبط بالمقدار المتعارف
55(ش)
28
الخامس: سلوك الطرق المتعارفة في الاستنباط
56(ش)
29
البقاء على تقليد الميت
57
30
التفصيل بين العلم بفتوى الميت والجهل بها
59(ش)
31
المعيار في تقليد المسوغ للبقاء، وأنه لا يكفي فيه حجية رأي الميت ولا موافقته حين حياته احتياطا
63(ش)
32
الكلام فيما لو كان الحي أعلم من الميت أو كانا متساويين
65
33
وجوب تقليد الأعلم عند الاختلاف
67
34
الكلام في الرجوع للميت بعد العدول عنه
67(ش)
35
مقتضى الأصل في المتعارضين ومعنى الحجية التخييرية
68(ش)
36
مقتضى الأصل في المتعارضين على السببية
70(ش)
37
الكلام في لزوم الحرج من تقليد الأعلم
73(ش)
38
الاستدلال بوجوه لا تنهض بإثبات المطلوب من الأخبار وغيرها
78(ش)
39
المعيار في الأعلمية
82(ش)
40
مقتضى الأصل في التفاضل اليسير
84(ش)
41
يجوز تقليد المفضول مع موافقة فتواه لفتوى الأفضل
84(ش)
42
الكلام فيما لو تساوى المجتهدان في الفضيلة
85(ش)
43
التبعيض في التقليد مع وصول النوبة للتخيير
86(ش)
44
التعليق في التقليد
87(ش)
45
الكلام في مرجحية الأعدلية مع التساوي في الفضيلة
89
46
الكلام في وجوب الفحص عن الاختلاف بين المجتهدين
90(ش)
47
الكلام في وجوب الفحص عن الأعلم مع الاختلاف
96
48
الوظيفة في زمان الفحص
97
49
إذا قلد من ليس أهلا للتقليد وجب العدول عنه إلى غيره
101
50
إذا قلد مجتهدا ثم شك في كونه جامعا للشرائط
101
51
حكم الأعمال عن تقليد يشك في صحته
103
52
إذا بقي على تقليد الميت من دون أن يقلد الحي في ذلك
103
53
إذا قلد من هو فاقد الشرائط كان كمن لم يقلد
103
54
الكلام في العدول من الحي إلى الحي مع التساوي بينهما
104
55
إذا تردد المجتهد في الفتوى
108
56
إذا توقف جميع المجتهدين في الفتوى
110(ش)
57
البقاء على تقليد الميت اعتمادا على فتواه بجواز البقاء
111
58
الكلام في دليل العامي على جواز التقليد
112(ش)
59
إذا كانت فتوى الميت بوجوب تقليد الحي في مسألة البقاء
116(ش)
60
تعارض المجتهدين في شروط التقليد
118(ش)
61
الكلام في الأعمال الواقعة عن تقليد شخص بعد العدول عنه
120
62
الاستدلال على الاجزاء بالإجماع والسيرة
125(ش)
63
الفرق بين الاجزاء الواقعي والظاهري
128(ش)
64
يجب تعليم الاحكام التي هي في معرض ابتلاء المكلف
129
65
حكم ما لو ابتلي في أثناء العبادة بمسألة لا يعلم حكمها
130
66
يجب تعلم مسائل الشك والسهو التي هي في معرض الابتلاء
131
67
طرق ثبوت العدالة
132
68
الكلام في عموم حجية البينة
132(ش)
69
الكلام في رواية مسعدة بن صدقة من حيث السند والدلالة
139(ش)
70
الكلام في مفهوم البينة عند الشارع والتعرض لما ذكره السيد الخوئي في المقام
141(ش)
71
الكلام في دليل حجية البينة في العدالة بالخصوص
143(ش)
72
تحديد البينة
146(ش)
73
الكلام في حجية حسن الظاهر في اثبات العدالة
147
74
القول بأصالة العدالة في المسلم
147(ش)
75
الأدلة الظاهرة في لزوم حسن الظاهر في إحراز العدالة
148(ش)
76
تحديد حسن الظاهر
155(ش)
77
الكلام في اعتبار حصول الوثوق من حسن الظاهر
157(ش)
78
الكلام في حجية الظن والوثوق بالعدالة
158(ش)
79
الكلام في حجية الشياع الظني بالعدالة
159(ش)
80
الكلام في ثبوت عدالة مرجع التقليد بحسن الظاهر
160(ش)
81
الكلام في ثبوت عدالة مرجع التقليد بخبر الثقة، مع الكلام في عموم حجية خبر الثقة للموضوعات، وتحديد الموضوعات من الأحكام التي يقبل فيها خبر الثقة
160(ش)
82
طرق ثبوت الاجتهاد والأعلمية
163
83
الكلام في حرمة الفتوى لمن ليس أهلا للتقليد
164
84
يحرم القضاء على من ليس أهلا له كما يحرم الترافع إليه
166(ش)
85
الكلام في حرمة المال المأخوذ بحكم الجائر بحسب الدليل الخاص والقواعد العامة
168(ش)
86
الكلام في توثيق عمر بن حنظلة
169(ش)
87
إذا انحصر استنقاذ الحق بالترافع إلى حكام الجور، مع الكلام في صور الانحصار
171
88
الكلام في المتجزي، وأنه هل يصح له التصدي للقضاء، والعمل بفتواه وهل تكون فتواه حجة على غيره
175(ش)
89
التجزي في أدلة المسألة
179(ش)
90
الكلام في اعتبار الأعلمية في نفوذ القضاء
180(ش)
91
إذا شك في موت المجتهد، أو تبدل رأيه، أو فقده لشروط التقليد
186
92
الكلام في أن الوكيل يعمل على حساب تقليده أو تقليد الموكل، وكذا الوصي والأجير والولي المتبرع
187
93
الوكيل والمأذون من قبل المجتهد في الأمور الحسبية ينعزل بموت المجتهد، بخلاف المنصور من قبله قيما ووليا على الايتمام والأوقاف
190
94
الكلام في إناطة التصرف في أموال الأيتام بنظر الولي
191(ش)
95
الكلام في الأوقاف التي لا ولي لها
198(ش)
96
الكلام في دليل ولاية الحكم المطلقة الراجعة إلى كونه أولى بالمؤمنين من أنفسهم، والمقيدة الراجعة إلى كونه ولي من لا ولي له
199(ش)
97
الكلام في ولاية الحاكم على ما يتولاه قضاء الجور
208(ش)
98
مقتضى القاعدة في ولاية الحاكم
209(ش)
99
الكلام في ولاية الحاكم على نصب القيم والولي، وفي انعزاله بموته بعد نصبه
210(ش)
100
حكم الحاكم الجامع للشرائط لا يجوز نقضه حتى لمجتهد آخر على كلام من بعضهم في ذلك
212
101
يجوز للحاكم نقض حكمه إذا ظهر له خطؤه
217(ش)
102
الكلام في جواز النقض مع العلم بمخالفة الحكم للواقع أو صدوره عن تقصير في مقدمات الاستنباط
218(ش)
103
حكم الخطأ في نقل الفتوى من غير المجتهد أو في بيانها من المجتهد
219
104
أدلة وجوب تبليغ الاحكام وتحديد التبليغ الواجب
223(ش)
105
الخطأ في بيان الحكم غير الإلزامي
227(ش)
106
إذا عدل المجتهد عن رأيه فهل يجب عليه إعلام مقلديه
228
107
إذا تعارض الناقلان للفتوى
229
108
مفهوم العدالة
231
109
الكلام في صحيحة ابن أبي يعفور
235(ش)
110
يكفي غلبة الامتناع عن المعاصي في تحقق العدالة
237(ش)
111
الكلام في العدالة المعتبرة في مرجع التقليد
238(ش)
112
تقسيم المعاصي إلى كبائر وصغائر
239(ش)
113
الكلام في توقف العدالة على اجتناب الصغائر
240(ش)
114
الكلام في سند رواية ابن أبي يعفور وفي حال أحمد بن محمد بن يحيى العطار
242(ش)
115
الكلام في توقف العدالة على اجتناب منافيات المروءة، مع الكلام في ضابط المروءة
245(ش)
116
قادحية منافيات المروة في حسن الظاهر
247(ش)
117
تحديد المعصية الكبيرة والضابط فيها
248(ش)
118
من الكبائر الشرك بالله تعالى واليأس من روحه والقنوط من رحمته مع الكلام في الفرق بين اليأس والقنوط
253
119
من الكبائر الأمن من مكر الله تعالى مع الكلام في تحديده
255(ش)
120
من الكبائر عقوب الوالدين، مع الكلام في تحديد العقوق
255(ش)
121
من الكبائر قتل النفس المحترمة
257
122
من الكبائر قذف المحصنة
258
123
من الكبائر أكل مال اليتيم ظلما
259(ش)
124
من الكبائر الفرار من الزحف
259(ش)
125
من الكبائر أكل الربا، ويلحق به إعطاؤه وكتابته والشهادة عليه
259(ش)
126
الزنا من الكبائر
260
127
اللواط من الكبائر
261(ش)
128
السحر من الكبائر
261(ش)
129
اليمين الغموس الفاجرة من الكبائر مع الكلام في تحديدها
262
130
من الكبائر منع الزكاة المفروضة
264(ش)
131
من الكبائر شهادة الزور وكتمان الشهادة وشرب الخمر
264(ش)
132
من الكبائر ترك الصلاة عمدا
265
133
الترك لشئ مما فرض الله تعالى مع الكلام في معنى الفرائض
265(ش)
134
من الكبائر نقض العهد
266(ش)
135
من الكبائر قطيعة الرحم، مع الكلام في تحديدها
266(ش)
136
من الكبائر التعرب بعد الهجرة، مع الكلام في المراد منه
267(ش)
137
السرقة من الكبائر
269(ش)
138
إنكار ما أنزل الله تعالى من الكبائر
269(ش)
139
من الكبائر الكذب على الله تعالى أو على رسوله (ص) أو الأوصياء (عليهم السلام)، بل مطلق الكذب، على كلام من بعضهم
269(ش)
140
من الكبائر أكل الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل به لغير الله تعالى
274(ش)
141
القمار من الكبائر
274(ش)
142
من الكبائر أكل السحت، مع تعداد بعض أفراده
275(ش)
143
من الكبائر البخس في المكيال والميزان
279(ش)
144
من الكبائر معونة الظالمين والركون إليهم، مع الكلام في معنى الركون
280
145
من الكبائر الولاية للظالمين
281(ش)
146
من الكبائر حبس الحقوق من غير عسر
281(ش)
147
من الكبائر التكبر والتجبر، مع الكلام في الفرق بينهما
282
148
من الكبائر الإسراف والتبذير
283
149
الاستخفاف بالحج من الكبائر
284
150
محاربة أولياء الله تعالى من الكبائر
285(ش)
151
من الكبائر الاشتغال بالملاهي، مع الكلام في الغناء، وأنه هل يدخل في الملاهي؟ وما الدليل على كونه كبيرة لو لم يكن من الملاهي وكذا الكلام في استماع الملاهي
285(ش)
152
تعريف الغناء، مع الكلام في توقفه على الترجيع، والإطراب، واللهو
287(ش)
153
الكلام في الرقص
293(ش)
154
من الكبائر الإصرار على الصغائر، مع الكلام في تحديده
295(ش)
155
من الكبائر الغيبة
299
156
تعريف الغيبة المحرمة، وأنه لا بد فيها من إيمان المقول فيه
302(ش)
157
الكلام في غيبة الصبي المميز أو غيره
302(ش)
158
اختصاص الغيبة بالعيب في الجملة، مع تحديد العيب
303(ش)
159
لابد في صدق الغيبة من غيبة المقول فيه
304(ش)
160
الكلام في تقوم الغيبة بقصد الانتقاص وعدمه
305
161
الكلام في أخذ كراهة المقول فيه في مفهوم الغيبة
307(ش)
162
الكلام في أخذ ستر العيب في مفهوم الغيبة
308(ش)
163
الانتقاص بالأمر الظاهر
311(ش)
164
تحديد الإعابة والانتقاص
313(ش)
165
الفرق بين الغيبة والبهتان
314(ش)
166
عدم الفرق بين العيوب الدينية والدنيوية
315(ش)
167
لا فرق في ذكر العيب بين أن يكون بالقول وأن يكون بالفعل الحاكي عنه كالإشارة ونحوها، على كلام في ذلك
318
168
لابد في الغيبة المحرمة من وجود سامع يقصد إفهامه
318
169
لابد في الغيبة المحرمة من تعيين المقول فيه
319
170
تجب التوبة من الغيبة، مع الكلام في وجه وجوبها
320
171
الكلام في وجوب الاستحلال من الشخص المقول فيه
322
172
مقتضى الأصل عند الشك في توقف غفران الذنب على أمر غير التوبة كالاستحلال، مع الكلام في ملاك الحجية وأنها تختص بالآثار العملية، دون مثل المغفرة في الأمور الواقعية
326(ش)
173
الكلام في وجوب الاستغفار للشخص المقول فيه
329(ش)
174
(الكلام في استثناء موارد من حرمة الغيبة) الأول: غيبة المتجاهر بالفسق
330
175
غيبة المتجاهر فيما تستر به
335(ش)
176
تحديد التجاهر
335(ش)
177
التجاهر بغير الفسق من العيوب العرفية
336(ش)
178
لابد من اعتقاد المتجاهر بأن ما تجاهر به يوجب فسقه
337(ش)
179
غيبة المتجاهر بين قوم لا يتجاهر بينهم
338(ش)
180
وغيرها التجاهر بالصغائر
338(ش)
181
الثاني: تظلم المظلوم وإن لم يكن برجاء زوال الظلم
339
182
غيبة المظلوم للظالم في غير ما ظلمه به
344(ش)
183
الغيبة في ترك الأولى
344(ش)
184
الكلام في اعتبار كون الغيبة بقصد الانتصار
348
185
الثالث: نصح المؤمن
348
186
تنقيح مقتضى الأصل في مستثنيات حرمة الغيبة
348(ش)
187
الكلام في وجوب نصيحة المؤمن
349(ش)
188
الكلام في وجوب نصيحة المستشير
354(ش)
189
الكلام في جواز النصيحة مع بيان عيب المؤمن إذا لزم من تركها مفسدة
356(ش)
190
الرابع: الغيبة لردع المغتاب عن المنكر
357
191
الخامس: الغيبة لحسم مادة فساد المغتاب في الدين
358
192
السادس: الغيبة في مقام جرح الشهود
359
193
السابع: الغيبة لدفع الضرر عن المقول فيه، مع الكلام فيما لو لزم حصول نفع له بسببها
362
194
الغيبة لدفع الضرر عن المتكلم
362(ش)
195
الثامن: القدح في المقالات الباطلة وان يستلزم نقص قائلها
365
196
(مستثنيات اخر لجواز الغيبة) الأول: الغيبة في مقام الاستفتاء
367(ش)
197
الثاني: رد من ادعى نسبا باطلا
370(ش)
198
الثالث: ذكر العيب في مقام الشهادة لإقامة الحدود ونحوها
371(ش)
199
الكلام في جواز سماع الغيبة واستماعها والجلوس في مجلسها
371(ش)
200
سماع الغيبة السائغة في القائل
375(ش)
201
الكلام في وجوب رد الغيبة على السامع
378(ش)
202
الفرق بين رد الغيبة والنهي عنها
380(ش)
203
وجوب الرد على المغتاب ليس لكونه من حقوقه اللازمة، بل حكم تعبدي
381(ش)
204
من الكبائر البهتان، مع الكلام في البهتان على غير المؤمن
382
205
من الكبائر سب المؤمن
384
206
من الكبائر إهانة المؤمن وإذلاله
385
207
من الكبائر النميمة بين المؤمنين
385
208
من الكبائر القيادة
387
209
من الكبائر الغش للمسلمين، واستحقار الذنب، والإشارة إلى رجوع الإصرار إليه
388
210
من الكبائر الرياء
389
211
لا يقدح في العدالة وقوع المعصية نادرا
390
212
لا تكفي الملكة الفعلية التي يكثر معها وقوع الذنب للمزاحمة بالغضب أو الشهوة وإن حصل الندم بعده
390
213
توقف العدالة على التوبة من الصغيرة والكبيرة لو وقعا من المكلف، على تفصيل وكلام
390
214
الاحتياط الوجوبي والاستحبابي
395
215
قاعدة التسامح في أدلة السنن
396
216
الاحكام القائمة بشخصين لو اختلف اجتهادهما أو تقليدهما فيها، كما لو أوقعا معاملة تصح عند أحدهما وتبطل عند الآخر
400(ش)
217
إذا ابتلي المكلف بمسألة لا يعلم حكمها
402(ش)
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org