____________________
(١) لشدة الوعيد عليه في الكتاب والسنة (١)، قال تعالى: ﴿إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا﴾ (٢).
وقد تظافرت النصوص بعده من الكبائر، وفيها الصحيح والموثق، وفي خبري أبي الصامت ومحمد بن مسلم عده من السبع أو الثمان التي هي أكبر الكبائر.
(٢) فقد ورد الوعيد عليه في الكتاب والسنة (٣) قال تعالى: ﴿ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير﴾ (٤).
وتظافرت النصوص بعده من الكبائر، وفيها الصحيح والموثق. وعد في خبري أبي الصامت ومحمد بن مسلم من السبع أو الثمان التي هي أكبرها.
(٣) فقد ورد الوعيد عليه بالنار في الكتاب، قال تعالى: ﴿الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس... فمن جاء ه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وأمره إلى الله ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون﴾ (٥)، وقال سبحانه: ﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله...﴾ (6).
وورد الوعيد عليه أيضا في السنة الشريفة، وفي غير واحد من النصوص أنه
وقد تظافرت النصوص بعده من الكبائر، وفيها الصحيح والموثق، وفي خبري أبي الصامت ومحمد بن مسلم عده من السبع أو الثمان التي هي أكبر الكبائر.
(٢) فقد ورد الوعيد عليه في الكتاب والسنة (٣) قال تعالى: ﴿ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير﴾ (٤).
وتظافرت النصوص بعده من الكبائر، وفيها الصحيح والموثق. وعد في خبري أبي الصامت ومحمد بن مسلم من السبع أو الثمان التي هي أكبرها.
(٣) فقد ورد الوعيد عليه بالنار في الكتاب، قال تعالى: ﴿الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس... فمن جاء ه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وأمره إلى الله ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون﴾ (٥)، وقال سبحانه: ﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله...﴾ (6).
وورد الوعيد عليه أيضا في السنة الشريفة، وفي غير واحد من النصوص أنه