الخلاصة القيادة - من منظار النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) - محور الثورة الإسلامية، وبدونها يؤول مصير الثورة إلى الرجعية.
المبعث النبوي الشريف - من منظور إسلامي - بداية لعصر العلم وخاتمة لعصر الجاهلية.
يواصل عصر العلم - الذي بدأ مع المبعث النبوي - مسيرته إذا عرف المجتمع الإسلامي إمام زمانه واتبعه، من هنا فإن الموت بدون معرفة الإمام هو موت جاهلي.
التمسك بالقيادة الربانية - من منظار الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) - شرط ثابت لقبول الأعمال الصالحة، ولا يقبل الله تعالى عملا بدونه.
التمسك بالقيادة الربانية يجعل الأعمال الصالحة في مسار تكامل الإنسان، وبدون ذلك لا تؤثر الأعمال الصالحة في تكامل الإنسان والمجتمع البشري قيد أنملة، وربما يسفر عن ذلك انحطاط الإنسان ودمار الإسلام.
تؤثر قيادة الإنسان الكامل في توجيه المجتمع وتنميته وتنضيج مواهبه تكوينيا.