الخلاصة ينبغي للقائد أن يؤمن بهدفه ويقنع الآخرين بذلك كي يتمكن من القيام بواجبه. وكان جميع القادة الكبار في العالم يتصفون بهاتين الصفتين.
كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) المثل الأعلى للقائد المؤمن بهدفه، المقتدر على جعل الآخرين يؤمنون به. وتاريخه المشرق دليل ساطع على ما نقول.
من الضروري تنشيط بنية الإيمان عند الأشخاص الذين تناط بهم مسؤولية معينة، وذلك من أجل إعداد المدراء الكفوئين الفعالين.