هذا السند والحديث؟! إن لم تفعل فلن تعدو قدر الكذابين الذين لا نستطيع أن نحصي هم من كثرتهم.
* وكتب مالك الأشتر بتاريخ 6 - 10 - 1999 السادسة مساء:
إلى الإماراتي:
هل من الممكن أن تعطيني أسماء علمائك الذين تقبل بقولهم؟
* وكتب العاملي:
الأخ الأشتر.. إسمح لي أن أجيبك، فعلماؤه الذين يقبل قولهم هم ابن تيمية، ثم ابن تيمية، ثم المقلدون لابن تيمية! ولمعلوماتك فإن ابن تيمية توفي في أواسط القرن الثامن.. يعني لو أن الله تعالى خلقهم في القرون الثمانية قبل ابن تيمية لما قلدوا أحدا وانتظروه حتى يأتي! لأن العلماء قبله صفر!!!
* قال العاملي: وغاب المدعو راشد الإماراتي، ولم يجب.
* * * كتب (حر) في شبكة الموسوعة الشيعية، بتاريخ 7 - 1 - 2000، الواحدة والنصف صباحا، موضوعا بعنوان (فقتلوا الأم ضربا.. يا فاطمة.. يا ريحانة الرسول...)، قال فيه:
هل يمكن أن يحدث كل هذا لبنت النبي الرؤوف الرحيم صلى الله عليه وآله؟! في حين أنه لم يمض على رحيله إلا أيام قليلة؟!! أم تناسوا كل خير عميم أسداه، وكل كلام رحيم أبقاه، وكل خلق عظيم أبداه؟!
ولتأكيد الأمر، وزيادته وضوحا نورد إليك هذا القبس فنقول: (روى سليم بن قيس، عن عبد الله بن العباس، أنه حدثه أن النبي صلى الله عليه