سندا ومتنا.
ومنهم العلامة الحافظ أبو نعيم الاصفهاني في " حلية الأولياء " (ج 2 ص 43 ط السعادة بمصر) قال:
حدثنا إبراهيم بن عبد الله، ثنا أبو العباس السراج، ثنا قتيبة بن سعيد، فذكر الحديث بعين ما تقدم عن " الاستيعاب " سندا ومتنا إلى قوله ولا يدخل علي أحد ثم قال: فلما توفيت غسلها علي وأسماء.
ومنهم العلامة أبو المؤيد الموفق بن أحمد أخطب خوارزم المتوفى سنة 568 في " مقتل الحسين " (ص 82 ط الغري) قال:
وأخبرني سيد الحفاظ أبو منصور الديلمي فيما كتب إلي من همدان، أنبأنا الحسن بن أحمد المقري، أخبرنا أحمد بن عبد الله الحافظ، حدثنا إبراهيم بن عبد الله، حدثنا أبو العباس السراج، حدثنا قتيبة بن سعيد، فذكر الحديث بعين ما تقدم عن " الاستيعاب " سندا ومتنا إلى قوله ولا تدخل علي أحد.
ومنهم العلامة محب الدين الطبري المتوفى سنة 694 في " ذخائر العقبى " (ص 53 ط مكتبة القدسي بمصر).
روى الحديث من طريق أبي عمرو عن أم أبي جعفر بعين ما تقدم عن " الاستيعاب " ثم قال: وخرج الدولابي معناه مختصرا وذكر أنها لما أرتها النعش تبسمت وما رؤيت متبسمة يعني بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلى يومئذ وخرج الدولابي أيضا أن الوصية كانت إلى علي بأن يغسلها وأسماء ويجوز أن تكون أوصت إلى كل واحد منهما.
ومنهم العلامة المتقي الهندي في " كنز العمال " (ج 16 ص 289 ط الثانية في حيدر آباد الدكن).
روى الحديث بعين ما تقدم عن " الاستيعاب ".
ومنهم العلامة أبو جعفر أحمد بن يحيى البلاذري في " أنساب الأشراف "