الباب السادس والستون بعد المأة في ما ورد من نوادر أدعيته صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام وأدعيته صلى الله عليه وآله وسلم في حقه بلغت في الكثرة ما بلغ وقد تقدم باب في قوله عليه السلام ما سألته الله شيئا إلا وسألت لك مثله، وإنما نورد في هذا الباب ما ظفرنا عليه من نوادر أدعيته في حقه مما لم نذكره في باب آخر.
(٤٠)