يقول: لا يجوز أحد الصراط إلا من كتب له علي الجواز أخرجه ابن السمان في كتاب الموافقة.
ومنهم العلامة المذكور في (الرياض النضرة) (ج 2 ص 177 ط محمد أمين الخانجي بمصر) روى الحديث فيه أيضا بعين ما تقدم عن (ذخائر العقبى).
ومنهم الحافظ ابن حجر الهيتمي العسقلاني في (الصواعق) (ص 75 ط الميمنية بمصر) روى الحديث من طريق ابن السماك بعين ما تقدم عن (ذخائر العقبى).
ومنهم العلامة الكشفي الترمذي في (المناقب المرتضوية) (ص 91 ط بمبئي) روى الحديث عن سنن الدارقطني، وفصل الخطاب، والصواعق، بعين ما تقدم عن (ذخائر العقبى).
ومنهم العلامة الشيخ محمد الصبان المصري في (إسعاف الراغبين) (ص 179) روى الحديث عن ابن السماك بعين ما تقدم عن (ذخائر العقبى).
ومنهم العلامة البدخشي المتوفى في أوائل القرن الثاني عشر في (مفتاح النجا) (ص 46) مخطوط روى الحديث عن أبي سعد السمان في كتاب الموافقة بعين ما تقدم عن (ذخاير العقبى).
ومنهم العلامة العارف المولوي السيد شاه تقي علي في (الروض الأزهر) (ص 97 ط حيدر آباد الدكن) روى الحديث من طريق ابن السماك بعين ما تقدم عن (ذخائر العقبى).
ومنهم العلامة القندوزي في (ينابيع المودة) (ص 419 ط اسلامبول) قال أخرج ابن السمان في الموافقة، عن قيس بن أبي حازم، قال: التقي أبو بكر وعلي رضي الله عنهما فتبسم أبو بكر في وجه علي، فقال له: ما لك تبسمت؟