فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله، ألا وإن الرجم حق على من زنى وقد أحصن إذا قامت البينة أو كان الحمل أو الاعتراف (1).
لقد نزلت آية الرجم، ورضاعة الكبير عشرا. ولقد كانتا في صحيفة تحت سريري. فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته.
دخل داجن فأكلها (2).
وأخرج مسلم عن ابن شهاب قال:
أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أنه سمع ابن عباس يقول:
قال عمر بن الخطاب وهو جالس على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق، وأنزل عليه الكتاب،