في هذا المقام فارجع إلى مقدمة تفسير آلاء الرحمن (1) للعلامة البلاغي (2) المعاصر - قدس سره -.
وأزيدك توضيحا: أنه لو كان الأمر كما توهم صاحب فصل الخطاب (3) الذي كان كتبه لا يفيد علما ولا عملا، وإنما هو إيراد روايات ضعاف أعرض عنها الأصحاب، وتنزه عنها أولو الألباب من قدماء أصحابنا كالمحمدين الثلاثة المتقدمين (4) رحمهم الله.