119 - في تفسير العياشي عن السرى قال: سمعنا أبا عبد الله عليه السلام يقول ربنا انك تعلم ما نخفى وما نعلن وما يخفى على الله من شئ شأن إسماعيل، وما اخفى أهل البيت.
120 - في أصول الكافي علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن أبي عبد الله الفراء عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الله تبارك وتعالى يعلم ما يريد العبد إذا دعاه، و لكنه يحب أن تبث إليه الحوائج فإذا دعوت فسم حاجتك.
121 - وفي حديث آخر قال: قال إن الله عز وجل يعلم حاجتك وما تريد ولكن يحب ان تبث إليه الحوائج.
122 - في تفسير علي بن إبراهيم قوله: ربنا اغفر لي ولوالدي قال: انما نزلت:
" لولدي " إسماعيل واسحق.
123 - في مجمع البيان وقرأ الحسين بن علي وأبو جعفر محمد بن علي " ولولدي ".
124 - في تفسير العياشي عن حريز عن عبد الله عمن ذكره عن أحدهما انه قرأ " رب اغفر لي ولولدي " يعني إسماعيل واسحق.
125 - وفي رواية أخرى عمن ذكره عن أحدهما عليهما السلام: انه قرا " ربنا اغفر لي ولوالدي " قال: آدم وحوا.
126 - عن جابر قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله: " ربنا اغفر لي ولوالدي " قال هذه كلمة صحفها الكتاب، انما كان استغفاره لأبيه عن موعدة وعدها إياه وانما كان " ربنا اغفر لي ولولدي " يعني إسماعيل واسحق، والحسن والحسين والله ابنا رسول الله صلى الله عليه وآله 127 - في تفسير علي بن إبراهيم قوله: ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار قال: تبقى أعينهم مفتوحة من هول جهنم، لا يقدرون ان يطرفوها (1) قوله: وأفئدتهم هواء قال: قلوبهم تنصدع من الخفقان.