227 - في روضة الكافي علي بن محمد عن علي بن العباس عن الحسين بن عبد الرحمن عن عاصم بن حميد عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عز وجل:
ولقد آتينا موسى الكتاب فاختلف فيه. قال: اختلفوا كما اختلف هده الأمة في الكتاب وسيختلفون في الكتاب الذي مع القائم الذي يأتيهم به حتى ينكره ناس كثير، فيقدمهم فيضرب أعناقهم، واما قوله: " ولولا كلمة الفصل لقضى بينهم و ان الظالمين لهم عذاب اليم " قال: لولا ما تقدم فيهم من الله عز ذكره ما أبقى القائم منهم أحدا.
228 - في تفسير علي بن إبراهيم قوله: وان كلا لما ليوفينهم ربك أعمالهم قال: في القيمة ولا تركنوا إلى الذين ظلموا قال: ركون مودة ونصيحة وطاعة 229 - في مجمع البيان وروى عنهم عليهم السلام ان الركون المودة والنصيحة والطاعة.
230 - في الكافي عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد رفعه عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار قال: هو الرجل يأتي السلطان فيحب بقاءه إلى أن يدخل يده كيسه فيعطيه.
231 - في روضة الكافي كلام لعلي بن الحسين عليهما السلام في الوعظ و الزهد في الدنيا: ولا تركنوا إلى الدنيا فان الله عز وجل قال لمحمد صلى الله عليه وآله:
" ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار ".
232 - في كتاب الخصال وعن الحسين بن علي عليهما السلام قال: إن رسول الله صلى الله عليه وآله أوصى علي بن أبي طالب عليه السلام فيما كان أوصى به ان قال: لا تركن إلى ظالم وإن كان حميما قريبا 233 - في تفسير العياشي عن أبي عبد الله عليه السلام " ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار " قال: اما انه لم يجعلها خلودا ولكن تمسكم فلا تركنوا إليهم.
234 - في تهذيب الأحكام أحمد بن محمد بن عيسى عن حماد عن حريز عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام حديث طويل وفيه: وقال في ذلك: أقم الصلاة طرفي