78 - في روضة الكافي باسناده إلى أبي عبد الله عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله حديث طويل يقول فيه صلى الله عليه وآله: وشر الندامة ندامة يوم القيمة.
79 - في كتاب الإهليلجة قال الصادق عليه السلام: وأنزل عليكم كتابا فيه شفاء لما في الصدور من أمراض الخواطر ومشتبهات الأمور.
80 - في أصول الكافي علي عن أبيه عن النوفلي عن السكوني عن أبي عبد الله عن آبائه عليهم السلام قال: شكا رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله وجعا في صدره، فقال: استشف بالقرآن فان الله عز وجل يقول: وشفاء لما في الصدور.
81 - في روضة الكافي علي بن إبراهيم عن أبيه عن عمرو بن عثمان عن علي بن عيسى رفعه قال: إن موسى عليه السلام ناجاه الله تبارك وتعالى فقال له في مناجاته: يا موسى لا يطول في الدنيا أملك وذكر حديثا قدسيا طويلا يقول فيه عز من قائل - وقد ذكر محمدا صلى الله عليه وآله -: ولا نزلن عليه قرآنا فرقانا شفاء لما في الصدور من نفث الشيطان.
82 - في نهج البلاغة قال عليه السلام: وتعلموا القرآن فإنه ربيع القلوب واستشفوا بنوره فإنه شفاء لما في الصدور.
83 - في تفسير علي بن إبراهيم رجع إلى رواية علي بن إبراهيم بن هاشم قال: ثم قال جل ذكره: " يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين " قال رسول الله صلى الله عليه وآله: والقرآن ثم قال: قل لهم يا محمد بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون قال: الفضل رسول الله صلى الله عليه وآله ورحمته أمير المؤمنين عليه السلام: وبذلك فليفرحوا، قال: فليفرح شيعتنا هو خير مما أعطوا أعدائنا من الذهب والفضة.
84 - في مجمع البيان وروى أنس عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: من هداه الله للاسلام وعلمه القرآن ثم شكى الفاقة كتب الله الفاقة بين عينيه إلى يوم القيمة، ثم تلا " قل بفضل الله وبرحمته " الآية وقال أبو جعفر عليه السلام فضل الله رسوله ورحمته علي بن أبي طالب.
85 - في أصول الكافي عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن محمد بن الفضيل عن الرضا عليه السلام قال: قلت له: " قل بفضل الله وبرحمته فبذلك