والمطابق للعبارة (2) الأول (3)، لأنه (4) العتق المعلق، لا الثاني (5)
____________________
(1) كما في نذر السبب أي ووجب عتق العبد ثانيا لو كان نفس الإعتاق معلقا كما في قولك: (لله علي أن أعتق عبدي لو رزقت ولدا) فمثل هذا النذر الذي يسمى نذر السبب يحتاج إلى إجراء صيغة أخرى بعد تحقق الشرط ولا يكتفى بالصيغة الأولى.
والفرق بين نذر السبب، ونذر النتيجة: أن في الأول كان نفس الإعتاق معلقا ولذا يجب إجراء صيغة ثانية عند حصول الشرط.
بخلاف الثاني فإن الحرية فيه منشأة عند إجراء الصيغة الأولى فلا يحتاج إلى صيغة ثانية عند حصول الشرط.
(2) أي المطابق لعبارة (المصنف) في قوله: (نعم لو نذر عتق عبده عند شرط سائغ انعقد).
(3) وهو نذر النتيجة في قوله: (لله علي أنه حر لو رزقت ولدا) أي عبارة (المصنف) رحمه الله المشار إليها في الهامش رقم 2 تعطي الاكتفاء بالصيغة الأولى في نذر النتيجة بعد حصول الشرط من دون احتياج إلى صيغة ثانية بقوله: (أنت حر)، لكون الحرية منشأة عند إجراء الصيغة.
(4) أي لأن الأول وهو (نذر النتيجة) هو العتق المعلق على حصول الشرط فهو من أول الأمر منشأ بنفس الصيغة.
(5) وهو (نذر السبب) في قوله: (لله علي أن أعتقه لو رزقت ولدا) فإن مثله يحتاج إلى صيغة ثانية بعد حصول الشرط بقوله: (أنت حر) ولا يكتفى بالصيغة الأولى، لأن الإعتاق لم ينشأ حين انعقاد الصيغة الأولى، حينما قال:
(لله علي أن أعتقه).
والفرق بين نذر السبب، ونذر النتيجة: أن في الأول كان نفس الإعتاق معلقا ولذا يجب إجراء صيغة ثانية عند حصول الشرط.
بخلاف الثاني فإن الحرية فيه منشأة عند إجراء الصيغة الأولى فلا يحتاج إلى صيغة ثانية عند حصول الشرط.
(2) أي المطابق لعبارة (المصنف) في قوله: (نعم لو نذر عتق عبده عند شرط سائغ انعقد).
(3) وهو نذر النتيجة في قوله: (لله علي أنه حر لو رزقت ولدا) أي عبارة (المصنف) رحمه الله المشار إليها في الهامش رقم 2 تعطي الاكتفاء بالصيغة الأولى في نذر النتيجة بعد حصول الشرط من دون احتياج إلى صيغة ثانية بقوله: (أنت حر)، لكون الحرية منشأة عند إجراء الصيغة.
(4) أي لأن الأول وهو (نذر النتيجة) هو العتق المعلق على حصول الشرط فهو من أول الأمر منشأ بنفس الصيغة.
(5) وهو (نذر السبب) في قوله: (لله علي أن أعتقه لو رزقت ولدا) فإن مثله يحتاج إلى صيغة ثانية بعد حصول الشرط بقوله: (أنت حر) ولا يكتفى بالصيغة الأولى، لأن الإعتاق لم ينشأ حين انعقاد الصيغة الأولى، حينما قال:
(لله علي أن أعتقه).