____________________
وقد دلت على عدم قضاء ما أتى به صحيحا عدة أخبار كثيرة راجع حول الأخبار (وسائل الشيعة). الجزء 6. ص 148.
الباب 3. الحديث 2.
إليك نصه عن محمد بن مسلم وبريد العجلي عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام أنهما قالا في الرجل: يكون في بعض هذه الأهواء:
الحرورية، والمرجئة، والعثمانية، والقدرية، ثم يتوب ويعرف هذا الأمر ويحسن رأيه.
أيعيد كل صلاة صلاها، أو صوم، أو زكاة أو حج؟
أوليس عليه إعادة شئ من ذلك؟
قال: ليس عليه إعادة شئ من ذلك غير الزكاة، ولا بد أن يؤديها، لأنه وضع الزكاة في غير موضعها وإنما موضعها أهل الولاية.
وراجع (المصدر نفسه)، الجزء 8. ص 42 الباب 23.
الحديث 1.
إليك نصه عن بريد بن معاوية العجلي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل حج وهو لا يعرف هذا الأمر ثم من الله عليه بمعرفته والدينونة به.
أعليه حجة الإسلام، أو قد قضى فريضته؟
الباب 3. الحديث 2.
إليك نصه عن محمد بن مسلم وبريد العجلي عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام أنهما قالا في الرجل: يكون في بعض هذه الأهواء:
الحرورية، والمرجئة، والعثمانية، والقدرية، ثم يتوب ويعرف هذا الأمر ويحسن رأيه.
أيعيد كل صلاة صلاها، أو صوم، أو زكاة أو حج؟
أوليس عليه إعادة شئ من ذلك؟
قال: ليس عليه إعادة شئ من ذلك غير الزكاة، ولا بد أن يؤديها، لأنه وضع الزكاة في غير موضعها وإنما موضعها أهل الولاية.
وراجع (المصدر نفسه)، الجزء 8. ص 42 الباب 23.
الحديث 1.
إليك نصه عن بريد بن معاوية العجلي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل حج وهو لا يعرف هذا الأمر ثم من الله عليه بمعرفته والدينونة به.
أعليه حجة الإسلام، أو قد قضى فريضته؟