وتظهر الفائدة فيما لو لم ينو دخولها عند الغسل السابق، فإنه لا يدخل فيه، كما لا يدخل غسل المسجد في غسل دخول مكة إلا بنيته عنده، وهكذا (8) ولو جمع المقاصد تداخلت.
____________________
(1) راجع (بحار الأنوار). الجزء 91. كتاب الصلاة: صلاة الحاجة من ص 641 - إلى 377، وصلاة الاستخارة. ص 225 الأحاديث.
(2) أي ويستحب الغسل لدخول.
(3) من غير فرق بين الحاج وغيره، ومريد الزيارة وغيره.
(4) أي ويستحب الغسل لدخول.
(5) سواء قصد دخول مكة أم لا، وسواء أكان محرما أم محلا، حاجا أم معتمرا.
(6) أي ويستحب الغسل لدخول.
(7) في أغلب النسخ " مستحب " بصيغة اسم المفعول.
(8) لا يدخل غسل دخول مكة في غسل دخول الحرم إلا بنيته حين الغسل.
(2) أي ويستحب الغسل لدخول.
(3) من غير فرق بين الحاج وغيره، ومريد الزيارة وغيره.
(4) أي ويستحب الغسل لدخول.
(5) سواء قصد دخول مكة أم لا، وسواء أكان محرما أم محلا، حاجا أم معتمرا.
(6) أي ويستحب الغسل لدخول.
(7) في أغلب النسخ " مستحب " بصيغة اسم المفعول.
(8) لا يدخل غسل دخول مكة في غسل دخول الحرم إلا بنيته حين الغسل.