" إسماعيل يشهد أن لا إله إلا الله ".
وزاد الأصحاب الباقي: كتابة (1)
____________________
لا خصوص عظم ذراع الميت كما ذكره الشارح، وقدره الصدوق بشبر، ونقل عن ابن أبي عقيل أن مقدر كل واحد أربع أصابع وكأن الشارح اختار المشهور، ثم إن تعذر فالشبر، وإن تعذر فأربع أصابع - ويمكن أن يكون المقصود أن دون المشهور في الفضل قول الصدوق، ودونه قول ابن أبي عقيل، لا أن التقادير كلها على الترتيب مشهورة.
وكيف كان ففي حسنة جميل بن دراج " أن الجريدة قدر شبر " وفي مرسل يحيى بن عبادة " قدرها ذراع "، وفي خبر يونس " قدر ذراع ".
(المصدر نفسه) ص 740. الباب 10. الحديث 2 - 4 - 5 ولعل المشهور حملهما على عظم الذراع بقرينة حسنة جميل ين دراج، جمعا بين الروايات، حيث إن الشبر يساوي عظم الذراع تقريبا، وإلا فظاهر خبر يحيى بن عبادة وخبر يونس تمام الذراع إلى أطراف الأصابع، لا عظمه.
(1) بالنصب عطف بيان لكلمة الباقي أي المراد من الباقي هو كتابة اسمه، وكتابة الشهادتين، وكتابة أسماء الأئمة عليهم السلام في قول المصنف في ص 420: وكتابة اسمه، وأنه يشهد الشهادتين وأسماء الأئمة عليهم السلام،
وكيف كان ففي حسنة جميل بن دراج " أن الجريدة قدر شبر " وفي مرسل يحيى بن عبادة " قدرها ذراع "، وفي خبر يونس " قدر ذراع ".
(المصدر نفسه) ص 740. الباب 10. الحديث 2 - 4 - 5 ولعل المشهور حملهما على عظم الذراع بقرينة حسنة جميل ين دراج، جمعا بين الروايات، حيث إن الشبر يساوي عظم الذراع تقريبا، وإلا فظاهر خبر يحيى بن عبادة وخبر يونس تمام الذراع إلى أطراف الأصابع، لا عظمه.
(1) بالنصب عطف بيان لكلمة الباقي أي المراد من الباقي هو كتابة اسمه، وكتابة الشهادتين، وكتابة أسماء الأئمة عليهم السلام في قول المصنف في ص 420: وكتابة اسمه، وأنه يشهد الشهادتين وأسماء الأئمة عليهم السلام،