____________________
واشترطه أكثر الشافعية (1).
قوله: (والحظيرة يكفيه الحائط).
أي: وقاصد الحظيرة يكفيه الحائط لتملكها.
قوله: (ولا يشترط تعليق الباب).
يعود إلى كل من قاصد السكنى والحظيرة، أي: لا يشترط في حصول الملك لواحد منهما تعليق الباب لما سبق.
قوله: (وللزراعة التحجير بساقية، أو مسناة، أو مرز وسوق الماء، ولا يشترط الحرث ولا الزرع لأنه انتفاع كالسكنى).
المرز وجدته مضبوطا بكسر الميم، وهو جمع التراب حول ما يراد إحياؤه (2) والمسناة، بضم الميم على ما وجدته أكبر منه (3).
وفي قوله: (التحجير بساقية) مسامحة، إلا أن يقصد بالتحجير معناه اللغوي، وإلا فإن وجود ما ذكر إحياء موجب للملك فكيف يعد تحجيرا.
واعلم أن المصنف في التذكرة اعتبر لإحياء المزرعة أمورا:
الأول: جمع التراب حواليه ليفصل المحيى عن غيره، واعتبر هذا جميع الأصحاب. قال: وفي معناه نصب قصب، وحجر، وشوك وشبهه، فلا حاجة إلى التحويط إجماعا.
قوله: (والحظيرة يكفيه الحائط).
أي: وقاصد الحظيرة يكفيه الحائط لتملكها.
قوله: (ولا يشترط تعليق الباب).
يعود إلى كل من قاصد السكنى والحظيرة، أي: لا يشترط في حصول الملك لواحد منهما تعليق الباب لما سبق.
قوله: (وللزراعة التحجير بساقية، أو مسناة، أو مرز وسوق الماء، ولا يشترط الحرث ولا الزرع لأنه انتفاع كالسكنى).
المرز وجدته مضبوطا بكسر الميم، وهو جمع التراب حول ما يراد إحياؤه (2) والمسناة، بضم الميم على ما وجدته أكبر منه (3).
وفي قوله: (التحجير بساقية) مسامحة، إلا أن يقصد بالتحجير معناه اللغوي، وإلا فإن وجود ما ذكر إحياء موجب للملك فكيف يعد تحجيرا.
واعلم أن المصنف في التذكرة اعتبر لإحياء المزرعة أمورا:
الأول: جمع التراب حواليه ليفصل المحيى عن غيره، واعتبر هذا جميع الأصحاب. قال: وفي معناه نصب قصب، وحجر، وشوك وشبهه، فلا حاجة إلى التحويط إجماعا.