تمت الرسالة بيد مؤلفها الفقير، محمد حسين السبحاني الخياباني التبريزي في النجف الأشرف، في جوار الحضرة العلوية على ساحتها الصلاة والتحية ولكن حالت العوائق، بين شيخنا العلامة دام ظلله، وما كان يرومه من إدامة البحث حسب ما في متاجر الشيخ الأنصاري قدس الله سره، فلأجل ذلك نختم البحث في هذا المقام مصلين على نبيه وآله وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
(٢٥٢)