المكان الذي يقتل فيه، فضرب بيده فأراه ترابا أحمر فأخذته أم سلمة فصرته في ثوبها فكنا نسمع أنه يقتل بكربلاء.
ومنهم العلامة المذكور في (الحبائك في أخبار الملائك) (ص 44 ط دار التقريب بالقاهرة).
روى الحديث فيه أيضا من طريق البغوي في (معجم الصحابة) والطبراني عن أنس بعين ما تقدم أولا عن (ذخائر العقبى) لكنه أسقط قوله: قال ثابت - الخ.
ورواه من طريق الطبراني عن أبي الطفيل بعين ما تقدم ثانيا عن (مجمع الزوائد).
ومنهم العلامة العارف الشيخ عبد الوهاب الشعراني المصري في (مختصر تذكرة الشيخ أبي عبد الله القرطبي) (ص 119 ط مصر):
روى الحديث من طريق أحمد عن أنس بعين ما تقدم عنه في (المسند).
ومنهم العلامة الشيخ أحمد بن الفضل بن محمد باكثير الحضرمي في (وسيلة المآل) (ص 181 مخطوط).
روى الحديث من طريق البغوي بعين ما تقدم أولا عن (ذخائر العقبى).
ورواه أيضا من طريق ابن أبي حاتم بعين ما تقدم ثانيا عنه.
ورواه أيضا من طريق أحمد بعين ما تقدم ثالثا عنه.
ومنهم العلامة النبهاني في (الأنوار المحمدية) (ص 486 ط الأدبية ببيروت).
روى الحديث من طريق البغوي بعين ما تقدم عن (ذخائر العقبى) ملخصا.
ومنهم العلامة السيد محمد بن رسول الحسيني البرزنجي في (الإشاعة في أشراط الساعة) (ص 24 ط مصر) قال:
جاء من طرق صحح الحاكم بعضها أن جبريل، وفي رواية ملك القطر جاء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فأخبره الحسين مقتول وأراه من تربة الأرض التي يقتل فيها