والثاني ما رواه ابن عباس روى عنه القوم:
منهم العلامة القندوزي في (ينابيع المودة) (ص 357 ط اسلامبول) قال:
وعن ابن عباس قال: إن قتل الحسين قطرت السماء دما وأن أيام قتله لم يرفع حجر في الدنيا إلا وجد دم.
الثالث ما رواه عمر بن علي روى عنه جماعة من أعلام القوم:
منهم العلامة الذهبي في (تاريخ الاسلام) (ج 2 ص 349 ط مصر): قال وروى الواقدي عن عمر بن مخمد بن عمر بن علي، عن أبيه: أرسل عبد الملك إلى ابن رأس الجالوت فقال: هل كان في قتل الحسين عليه السلام علامة؟ قال: ما كشف يومئذ حجر إلا وجد تحته دم عبيط.
ومنهم العلامة الگنجي في (كفاية الطالب) ص 295 ط الغري) قال: